الصفحه ٥١٠ : عامتهن ، ومنه قول الشاعر :
لولا المشقّة
ساد الناس كلّهم
الجود يفقر ،
والإقدام
الصفحه ٥١٢ : : «جميعا» حالا ، ولا يصح إعرابها توكيدا ؛
لعدم وجود الضمير الرابط.
وفى قراءة من
قرأ قوله تعالى : (إنا كلا
الصفحه ٥٤٤ : فى أربعة أمور من عشرة (١) ... كما فى الأمثلة التى سلفت (٢) ... وقد يقع عطف البيان بعد أى (بفتح الهمزة
الصفحه ٦٦٧ : : «نجوم»
الثانية بدل كل من كل ، من الأولى ، لأن المراد من نجوم الأفق هو عين المراد من
كلمة : «نجوم» الأولى
الصفحه ٦٨٦ :
الأليف ، أزعجه. فالفعل «أزعج» بدل اشتمال من «أسىء». ومثله :
إنّ علىّ
الله أن تبايعا
الصفحه ١٦ : ـ.
والغرض من هذا
التخيل : الاستعانة بحرف الجر على توصيل معنى ما قبله إلى ما بعده ؛ كالشأن فى حرف
الجر الأصلى
الصفحه ٦٠ :
الثامن :
استفادة المضاف من المضاف إليه وجوب التصدير (١) ، وانتقال هذا الوجوب من الثانى للأول. فإذا
الصفحه ٢٩٠ :
الفاعل من مصدر ذلك الفعل على وزان : «أفعل» ، أو «فعل» قليل ، نحو : خضب فهوا
أخضب ـ وبطن اثمر بي فهو بطل
الصفحه ٣٧٢ : ء (١) ...
ه ـ كلمة : «ما»
(٢) أو : «من» (٣) ، نحو : (نعم ما يقول الحكيم المجرّب ، وبئس ما يقول
الغرّ الأحمق) ، ونحو
الصفحه ٣٩٦ : (٢) ... و ... و ... و ...). فالشروط التى يجب توافرها
لصياغة «أفعل التفضيل» هى ـ نفسها ـ الشروط التى لا بد من توافرها لصوغ «فعلى
التعجب
الصفحه ٤٣١ :
من وجه العابد ـ ما شاهدت عيونا أجمل فيها الحور من عيون الظباء ... و ... ففى
هذه الصورة حذف مضاف
الصفحه ٤٦٦ :
مطلقا (١) ، وألا يقطع (٢) منه فى إعرابه (٣).
ومن هذه
الأسماء الصالحة للأمرين أسماء الموصولات
الصفحه ٥٥٣ :
ومنها : أن
يكون المنادى «أىّ» الموصوفة بما فيه «أل» بعدها» وتابعه خال من «أل» ، نحو :
يأيها القائد
الصفحه ٥٧٥ :
أنها لا تنفصل
من معطوفها بفاصل (١) اختيارا ، فلابد من اتصالهما فى غير الضرورة الشعرية.
وأنها تعطف
الصفحه ٢٣ :
السادس :
استفادة المضاف من المضاف إليه تعريفا أو تخصيصا ؛ بشرط أن تكون الإضافة محضة ؛
فيستفيد