الصفحه ٢٩٠ : ابن
مالك ـ «صفات مشبهة» ، وليست «اسم فاعل» إلا من طريق التسمية المجازية التى شاعت
قديما حتى صارت
الصفحه ٤٠٠ : سبق فى ص ٣٥٧ ، وفى رقم ٢ من هامشها ـ إلا بعض حالات
معدودة ـ نصوا عليها فى مواضعها الخاصة بمناسباتها
الصفحه ٣٣١ : ء واللبس إلا بالتصحيح ـ
لو فعل هذا ـ لكان سليما من الغموض ، بعيدا من التعارض ، مسايرا بعض المذاهب
اللغوية
الصفحه ٦٨٢ : الحاضر
إلا إذا أظهر البدل إحاطة (أى : دل عليها بأن كان بدل كل من كل) أو : اقتضى بعضا. (أى
: دل على
الصفحه ٢٦٩ : » إلا من مصدر فعل قابل للزيادة ، فلا يقال : موّات ولا قتّال ، فى شخص
مات أو قتل ، إذ لا تفاوت فى الموت
الصفحه ٤٥٦ : أفاد معنى جديدا لا يستفاد إلا من
ذكرها.
(٢) نعت تأكيد
: (أو : مؤكّد) ؛ وهو الذى يدل على معنى يفهم من
الصفحه ١٥ :
مفعولا به فى محل نصب ، ولا تصح الإضافة ؛ لوجود : «أل» فى صدر المضاف ؛ إذ
هذه الصورة ليست من الصور
الصفحه ٥٦٢ : والمظلوم ، فإن المنازعة لا تقع إلا من طرفين .. ، وكذلك تصالح الغالب
والمغلوب.
__________________
ـ يقول
الصفحه ٦٥٦ :
الفعل : «تخاصم» لا يقع إلا من متعدد ؛ فلا يكتفى بأن يقع بعده واحد. ولا تعدد هنا
بعد كل فعل من الفعلين
الصفحه ٣٣٣ : إلا من مصدر الفعل الثلاثى المتصرف ـ مطلقا (٢) ـ يصاغ من غيره.
وأوزان اسم
الآلة ثلاثة قياسيّة ؛ هى
الصفحه ٤٩٠ : ـ
ولا يجوز القطع
إن كان النعت للتوكيد (١) ، أو : كان من الألفاظ التى أكثرت العرب من استعمالها
نعتا بعد
الصفحه ٦٤٢ : السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا
مَنْ شاءَ اللهُ ...)
الصفحه ٤٨٩ : على الإتباع فى بعض منها ،
والرفع على القطع فى غيره ، وفى هذه الحالة الأخيرة يجب تقديم النعت التابع على
الصفحه ١٨٩ : ء ـ ج ٢٠ ص ١١٠) بقوله : «لو لم يكن لأهل بغداد من علماء
العربية إلا الكسائى والفراء لكان بهما الافتخار على
الصفحه ٢٦٠ : :
ا ـ أنها لا
تصاغ إلا من مصدر فعل ثلاثى ، متصرف ، متعد ، ما عدا صيغة : «فعّال» فإنها تصاغ من
مصدر الفعل