الصفحه ١٢٠ :
مشيت من لدن الجبل إلى النهر ، وقضيت فى المشى من لدن صباحنا إلى
__________________
ـ لمجى
الصفحه ٤٠٧ :
نوع من الاشتراك فى أمر يتصف به الاثنان ، وإن كان هذا الأمر مخالفا معنى «أفعل».
ب ـ من الأساليب
الصفحه ٣٩٨ :
الأول (وهو التعاون)
تمييزا منصوبا ؛ فنقول : فلان أكبر تعاونا من أخيه ، أو : أكثر تعاونا ، أو
الصفحه ٣٩٩ :
والفعل : عرج ،
لا يصاغ ـ مباشرة ـ من مصدره «أفعل» ، لأنه فعل يدل على عيب ظاهر ، وإنما نصوغ «أفعل
الصفحه ٤٠١ :
ثانيهما : ألا
يتقدم عليه ـ فى حالة الاختيار ـ شىء من معمولاته ، إلا حالة واحدة (١) سيجىء الكلام
الصفحه ٤٠٢ :
ـ الناقة أصبر
من غيرها ... ـ الناقتان أصبر من غيرهما ... ـ النّوق أصبر من غيرهن ...
ب ـ وأما
الصفحه ٥٠ : يقال ، قمح برّ ، ولا رجل فاضل ، ولا فاضل رجل. وإذا
جاء من كلام العرب ما يوهم جواز ذلك وجب تأويله ؛ فمما
الصفحه ٢٧٢ :
المتصرف (١) ؛ مثل : «محفوظ» من «حفظ» و «مصروع» من «صرع» و «منسوب»
من «نسب» ، و «معلوم» من «علم
الصفحه ٦٦٦ : واحد ـ نحو : (أشرقت
الغزالة ، الشمس ؛ فأنارت الدنيا) ، فالشمس بدل كل من كل ، والمبدل منه : هو
الغزالة
الصفحه ٣٢٧ : ، (أى : الذى ليس معنويّا) (٢). فإذا وجد مكان يكثر فيه :. «ورق» ـ مثلا ـ صغنا «مفعلة»
من : «ورق» فقلنا
الصفحه ٤٥٠ :
أو مذكورا ؛ فالمحذوف نحو : اشتريت عدة كتب ، قرأت منها فى هذا الأسبوع
ثلاثا أو ثلاثة ؛ فيجوز فى
الصفحه ٦٦٥ :
الغرض من البدل :
الغرض الأصيل
هو ـ فى الغالب ـ تقرير الحكم السّابق وتقويته بتعيين المراد
الصفحه ٦٨١ :
المسألة ١٢٤ :
إبدال الظاهر من الظاهر أو من المضمر ، والعكس فى كل حالة ...
ا ـ يجوز إبدال
الصفحه ٦٨٣ :
المسألة ١٢٥ :
البدل من المضمّن الاستفهام ، أو الشرط ،
وبيان : بدل التفصيل.
قد يكون «المبدل
الصفحه ٣٧٩ : . فالمراد من الضمير هنا : «الممدوح» أو : «المذموم».
وهناك إعراب
ثالث ؛ هو : أن يكون مبتدأ وخبره محذوف