الصفحه ١٢٠ : معناه كاملا إلا
بنقطة مكانية معينة تبتدئ منها القراءة ؛ هى المقدمة ، ونقطة أخرى تنته إليها ؛ هى
الخاتمة
الصفحه ١٩٤ : آخره عوضا عن هذه الواو المحذوفة ؛ فيقال : وعد ـ يعد
ـ عد ـ عدة ... ولا تحذف الواو من المضارع إلا بشرط
الصفحه ٤٠١ :
ثانيهما : ألا
يتقدم عليه ـ فى حالة الاختيار ـ شىء من معمولاته ، إلا حالة واحدة (١) سيجىء الكلام
الصفحه ٣١٦ : المتشابهة المجتمعة تقتضى
التخفيف ولم يمكنهم أن يزيلوا منها شيئا إلا الضمير حيث تصرفوا فى شأنه ؛ فنقلوه
الصفحه ٦٨٤ : الكلام ليس لها من الشرط إلا اسمه ؛ فلا تجزم ،
ولا تعمل شيئا ، وإنما تفيد مجرد التفصيل ؛ ولذا تسمى : «إن
الصفحه ٥٨٧ : » مطلقا ، لما فاتها من التسوية
إلا أن يدعى انسلاخها عن «الأحد» مثل «أم». أما على إعراب «الرضىّ» فتصح مطلقا
الصفحه ١٥١ : الصرف إلا بشرط ألا تلحقه تاء التأنيث إذا أريد به مؤنث.
كما سيجىء فى باب : «الممنوع من الصرف
الصفحه ٧٥ : مفعولا مطلقا (٤) لفعل من لفظها ، إلا : «هذاذيك» فإنه من معناه وهو : أسرع
؛ إذ لا فعل له من لفظه
الصفحه ٢٣١ : ورد منسوبا
له : ليس لواضع المعروف فى غير حقه ، وعند غير أهله ، من الحظ إلا محمدة اللئام ،
وثنا
الصفحه ١٠١ : «كلا
وكلتا» لشىء من الضمائر إلا لواحد من ثلاثة ؛ هى : «نا» ، و «الكاف» المتصلة
بالميم والألف ، و «الها
الصفحه ٢٢١ :
عسيرا من
الآمال إلا ميسّرا
فكلمة : «الكرام»
مفعول به لاسم المصدر : «عشرة» ، وفعله هنا : «عاشر
الصفحه ٢٦٣ : ؛ والصلة لا تتقدم هى ولا شىء منها ولا من معمولاتها على
الموصول. إلا شبه الجملة (١) ؛ لأنه محل التساهل
الصفحه ٧٠ : .
(٤) وجوب حذف «أل»
الزائدة من صدر المضاف ، إلا فى بعض حالات معدودة.
(٥) وجوب
اشتمال الإضافة المحضة على حرف
الصفحه ٩٥ :
ألا من مبلغ
عنى تميما
بآية ما
يحبون (١) الطعاما
بآية يقدمون
الصفحه ١٦ : من ارتباط محكم ،
وملابسة (أى : مناسبة) قوية لا تتكشف ولا تبين إلا من معنى حرف الجر المشار إليه