الصفحه ٦٠ :
الثامن :
استفادة المضاف من المضاف إليه وجوب التصدير (١) ، وانتقال هذا الوجوب من الثانى للأول. فإذا
الصفحه ٣٧٢ : ء (١) ...
ه ـ كلمة : «ما»
(٢) أو : «من» (٣) ، نحو : (نعم ما يقول الحكيم المجرّب ، وبئس ما يقول
الغرّ الأحمق) ، ونحو
الصفحه ٤٦٦ :
مطلقا (١) ، وألا يقطع (٢) منه فى إعرابه (٣).
ومن هذه
الأسماء الصالحة للأمرين أسماء الموصولات
الصفحه ٥٥٣ :
ومنها : أن
يكون المنادى «أىّ» الموصوفة بما فيه «أل» بعدها» وتابعه خال من «أل» ، نحو :
يأيها القائد
الصفحه ١٩٠ : الاطراد مع وجود القياس.)» ا ه.
وأقوى من هذا كله ما دونه أبو البركات بن الأنبارى ـ المتوفى سنة ٥٧٧ ه ـ فى
الصفحه ٢١٠ : الذى ننطق به ، أو نكتبه ، والذى نقول فى إعرابه : إنه مصدر منصوب ، وهو
المصدر المجازى المراد منه المصدر
الصفحه ٣٨٥ : » من ص ٣٨٨.
(٢) إلا الفعل : «ساء»
فحكمه فى ص ٣٩٢.
(٣) سبق بيانها
وشرحها فى ص ٣٤٩ و٣٨٥ من باب
الصفحه ٥٠٩ :
لاحتمال التخاصم من أحدهما دون الآخر ؛ لأن التخاصم لا يتحقق معناه إلا بوقوعه
من اثنين حتما ؛ فلا
الصفحه ٥٧٠ : » والجملة
المضارعية المثبتة لا تقع حالا مقترنة بالواو إلا على تقديرها خبرا لمبتدأ محذوف ،
والجملة من المبتدأ
الصفحه ١٤٢ : (٢) ـ المحض وغير المحض ـ يجوز فى كل منها فى أغلب
استعمالاته ، ما يجوز فى كلمة : «غير» من الإعراب فى حالات ثلاث
الصفحه ١٤٦ :
: (بعد : ظرف مبهم ، لا يفهم معناه إلا بالإضافة لغيره. وهو زمان متراخ عن السابق
فإن قرب منه قيل : «بعيده
الصفحه ١٨٢ : ـ
__________________
ـ (ب) مشتق : وهو ما أخذ من غيره ؛ بأن
يكون له أصل ينسب له ، ويتفرع منه ، ويتردد ذكر المشتق أحيانا باسم
الصفحه ٤٢٥ : .
الأول:
المحرج من «أل» والإضافة
(١) إفراده
وتذكيره
(٢) وجوب
دخول «من» جارة للمفضول.
(٣) جواز
الصفحه ٥٢٨ : ... ويستثنى من هذا الحكم الأسماء الموصولة ، فإنها لا تؤكّد توكيدا لفظيّا
إلا بإعادة لفظها وصلته معه ، فلا يجوز
الصفحه ٦٥٣ : (٣) ـ أو غيرها من الجمل الإنشائية الأخرى ـ فلا تعطف إلّا
على جملة فعلية متّحدة معها فى الزمن ، نحو قوله