الصفحه ٣٤ : ، وغير متمكنة من
أداء مهمتها بسبب الفاصل ؛ إذ الأصل الغالب فى الإضافة الأصيلة ألا يقع بين طرفيها
فاصل
الصفحه ٤٢ : يقصد منها إيضاح الأول وبيانه بالثانى (١) وهى كثيرة فى استعمالنا ؛ كإضافة الأيام والعلوم إلى
أسمائها
الصفحه ٧٥ :
الألفاظ مثناة فى ظاهرها دون معناها ـ إذ المراد منها الكثرة والتكرار الذى يزيد
على اثنين ، كما قلنا
الصفحه ٧٨ : ).
* * *
وثالثها : ما
يضاف وجوبا إلى جملة (٢) اسمية ، أو فعلية ، ومنه «حيث» و «إذ» (٣).
ا ـ فأما : «حيث»
فأشهر
الصفحه ١٤٥ : سبقته
«من» (٢) ...
* * *
للأسماء المحضة
(التى لا تدل على ظرفية ؛ مثل : «حسب» وشبيهاتها من الأسما
الصفحه ١٥٧ :
تغيير فى المعنى ؛ نحو : حدثتنى التجارب أن من يبغى بسلاح الباطل يقتل بسلاح الحق.
والأصل : حدثنى أهل
الصفحه ١٩٣ : ببيان نوع معين من أنواعه (١) :
المصدر الأصلى
إما أن يكون لفعل ماض ثلاثى ، أو غير ثلاثى ؛ علما بأن
الصفحه ٢٠٧ : المصدر إذا أطلق كان المراد المصدر الصريح الأصلى دون المؤول وغيره من
المصادر الميمية والصناعية ، وأوجزنا
الصفحه ٢١٦ : ـ رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللهِ)، وقولهم : «اللهم اجعل ـ لنا من أمرنا ـ فرجا» وقول
الشاعر :
وبعض الحلم
عند
الصفحه ٢٣١ :
المسألة ١٠١ :
ب (١) ـ المصدر الميمى
يصاغ من المصدر
الأصلى للفعل الثلاثى وغير الثلاثى صيغة
الصفحه ٢٤٢ :
زيادة وتفصيل :
١ ـ قلنا : إن
صيغة «فاعل» المراد بها : «اسم الفاعل» لا تشتق إلا من مصدر فعل ماض
الصفحه ٢٤٧ :
ا ـ فإن كان
مجردا منها رفع فاعله بغير شرط إن كان الفاعل ضميرا مستترا (١) أو ضميرا بارزا (٢) ، وعمل
الصفحه ٢٥٧ :
(٣) جميع ما
تقدم من الأحكام ، والشروط ، والتفصيلات الخاصة باسم الفاعل المفرد تسرى باطراد
عليه إذا
الصفحه ٢٦١ : مضارعها وسكناته ، بالرغم من اشتمالها على حروفه الأصلية ، ولهذا
كانت محمولة فى عملها على اسم الفاعل لا على
الصفحه ٢٦٣ :
زيادة وتفصيل :
ا ـ إذا كان
اسم الفاعل ـ ومثله صيغ المبالغة ـ مقرونا «بأل» لم يجز تقديم شىء من