الصفحه ٤٦٣ : الثالث ، ونصه : من الألفاظ التى ـ
وقعت حالا : «(العدد من ثلاثة إلى عشرة ، مضافا إلى ضمير المعدود ؛ نحو
الصفحه ٤٩٧ : النوع من التقدم فصيح يجوز القياس عليه ؛ لوروده
فى أبلغ الكلام ـ وهو القرآن ـ ولكن الأول أكثر
الصفحه ٥٠٠ : : هذا وجه مشرق أىّ إشراق!! ناضرة وجنتاه
كاملة النّضرة.
بل إن من النعت
ما لا يسمى نعتا إلا إذا كان
الصفحه ٤٤٠ : الفائدة وحده. لكنه فى بعض الأحيان لا
يتممها إلا بمساعدة لفظ آخر كالنعت ؛ كقوله تعالى يخاطب المعارضين
الصفحه ٥٩٩ : جافة ؛ لا أثر فيها للمطر). فهنا وقعت «أم» بين جملتين
؛ الأولى منهما تفيد أن بلل الورق من سقوط المطر
الصفحه ٣٧ :
زيادة وتفصيل :
ا ـ فى هذا
الجزء أبواب خاصة بالمشتقات ، لكل منها باب مستقل شامل ، وسنكتفى هنا
الصفحه ٤١ : يعبأ بكم إلا إذا أحس منكم صادق الجهاد ، وعظيم
البلاء ، وملأتم قلبه فزعا ، وضربتموه كما تضرب عوادى
الصفحه ٨٥ : الحدث ؛ (أى : المعنى الخالى من الدلالة على الزمن وما يلابسه ، ومن الدلالة
على الثبوت وما يلازمه) ، بخلاف
الصفحه ٤٨٨ : بالقطع فى هذا الباب :
لا يصح القطع
مطلقا ، إلا بعد تحقق شرط أساسى ؛ هو : أن يكون المنعوت متعينا بدون
الصفحه ٦٣٣ : من سبيل إن أديتم الواجب.
فكلمة : «أضراب» معطوفة على الضمير الكاف المجرور بالحرف : «على». وقد أعيد هذا
الصفحه ٦١٠ : والاشتراك) بشرط ألا يجد المتكلم
منفذا للالتباس ، أى : بشرط ألا يكون استعمالها موقعا فى اللبس ؛ بسبب خفا
الصفحه ٥٠ : يقال ، قمح برّ ، ولا رجل فاضل ، ولا فاضل رجل. وإذا
جاء من كلام العرب ما يوهم جواز ذلك وجب تأويله ؛ فمما
الصفحه ٣٢٧ : غير الثلاثية فلا يصاغ منها «مفعلة»
لهذا القصد. إلا إن كان الاسم مشتملا على بعض الحروف الزائدة التى
الصفحه ٥٤٤ : بتعريف التابع أو تخصيصه ، وهذا
الإطلاق غير مفهوم ، إلا عند من يقول : «إن النكرة تخصص متبوعها» والتخصيص
الصفحه ٦٨٦ :
الأليف ، أزعجه. فالفعل «أزعج» بدل اشتمال من «أسىء». ومثله :
إنّ علىّ
الله أن تبايعا