الصفحه ١٩١ :
__________________
ـ فليس استخدامنا المصدر القياسى مع
وجود السماعى إلا كاستخدامنا الألفاظ
الصفحه ٢٧١ : المستقبل ، ولا تفيد الدوام إلا بقرينة فى كل صورة. (٥) :
ـ يصاغ قياسا
على وزن : «مفعول» من مصدر الماضى
الصفحه ٤٧٣ :
ويجوز حذف
المنعوت بشرط أن يكون مرفوعا ، وبعض اسم متقدم عليه مجرور بالحرف : «من» ، أو : «فى»
، والنعت
الصفحه ٤٩١ : الرفع ، وبعض آخر إلى النصب ، إذ ليس من اللازم أن
تنقطع النعوت كلها إلى الرفع فقط ، أو إلى النصب فقط
الصفحه ٤ :
المصادر (١) ، وكثير من الظروف ، والجوامد الأخرى ، نحو : لا يتم
حسن الكلام إلا بحسن العمل ـ لو
الصفحه ٩٩ : : (كِلْتَا
الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَها ...)
وقوله تعالى : (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا
إِلَّا إِيَّاهُ
الصفحه ٢٥٢ : استفهام ، كما أوضحنا الحكم وتفصيله فى
موضعه المناسب من باب : المبتدأ والخبر (٢).
ب ـ إذا وقع
الوصف (ومنه
الصفحه ٢٨٣ : المراد من قول النحاة فى تعريف الصفة المشبهة
__________________
(١) إلا إن وجدت
قرينة تمنع الدوام
الصفحه ٦١٩ : يتلو
النداء ، أو الأمر ، أو الإثبات. ويجىء بعد واحد من هذه الأشياء ، ولا يكون عاطفا
إلا إذا وقع بعد
الصفحه ٦٣٠ : إحداهما (٢). وملخصها : أنه إذا عطف على المبتدأ الذى خبره نوع من
الأنواع المقرونة بالفاء ـ وقد ذكرت هناك
الصفحه ٦٥٧ : وهما صديقان ....
وأما : «لا» ، و
«بل» ، و «أو» (١) ، و «أم» ، و «لكن» ، و «إما» (عند من يعتبرها عاطفة
الصفحه ٢٠١ : بالزائف
والباطل.
(٤) قال : لا حول ولا
قوة إلا بالله.
(٥) عالج الخيل
والدواب ، وما ليس بإنسان من أنواع
الصفحه ٢٠٢ : إليه
يكون بكسر الثالث من الفعل ، وزيادة «ألف» قبل حرفه الأخير) نحو : إذا اقتصد
الفقير بلغ باقتصاده
الصفحه ٢٨١ : لكشف دلالتها ، وإيضاح ما فى معناها من دقّة : سئل أحد الأدباء القدامى
أن يصف : «أبا نواس» ؛ فكان مما قال
الصفحه ٣٧٥ : تمييزا والفاعل ضمير.
ولما كان كل
نوع من أنواع «ما» مختلفا فى دلالته اللغوية عن النوع الآخر ، كان تعدد