الصفحه ٨٢ :
والأشهر فى «الذال»
عند التنوين تحريكها بالكسر للتخلص من التقاء الساكنين.
__________________
(١) فى
الصفحه ٨٨ : اللغة كثيرا من الأسماء التى قد تشابه «إذ» فى دلالتها السابقة ؛ (وهى :
الدلالة على الزمن الماضى المبهم
الصفحه ١٦٨ : لا تكون إلا مركبا إضافيّا ـ وجاء
تابع له من نعت ، أو غيره ، وجب مراعاة ما يأتى فى «ا» من ص ٤٤٤
الصفحه ٢١١ : ، وفى التعدّى واللزوم ، وكثير من
أنواع العمل ، نحو قول الشاعر :
يا قابل
التوب. غفرانا مآثم ، قد
الصفحه ٢٢٥ : بذاته إلا على : «المعنى
المجرد» فلا علاقة له ـ فى الغالب ـ بزمان ، ولا مكان ، ولا تأنيث ، ولا تذكير
الصفحه ٢٣٤ :
أو مكسورها (١) كالمفرّ ـ بفتح الفاء وكسرها ـ فى قولهم : لا ينفع
الجانى المفرّ من قصاص الدنيا
الصفحه ٢٣٩ : لكل واحد منهما (٤) ، إلا إن وجدت قرينة تعين أحدهما دون الآخر.
__________________
ـ لا اسم فاعل
الصفحه ٣١١ : من مفعول ، لا يجوز إضافته لفاعله إلا إذا أريد منه الدلالة
على الثبوت ، كدلالة الصفة المشبهة ، وأن
الصفحه ٣٥٣ : ... ، أو غير قابل للتفاوت ؛ مثل : مات ـ فنى ... و
... ، فلا يصاغ منه صيغة تعجب.
(٢) إن كان
الفعل زائدا
الصفحه ٤٨٠ :
وقد يكون الأنسب فى عصر ليس بالأنسب فى آخر ؛ وكلاهما صحيح مباح.
(و) الجملة لا
تقع نعتا إلا للنكرة
الصفحه ٥٦٣ : يتحقق بفرد واحد تضاف إليه (٢) ، وهكذا غيرها من الكلمات التى تؤدى معنى نسبيّا (٣) ؛ مثل : تشارك ـ تعاون
الصفحه ٥٨٩ : وتمحضت للتسوية.
حكم هذا القسم
:
مما سبق يتبين
أن «أم» المتصلة المسبوقة بهمزة التسوية لا تعطف إلا جملة
الصفحه ٤٦ : المتضايفين. وقد سبق (٥) ـ فى مناسبة أخرى ـ الكلام على هذا الأسلوب من ناحية
الإضافة ، ومن ناحية إعرابه ومعناه
الصفحه ١١٠ :
خلقا ؛ بمعنى : الذى هو أكرم خلقا فيهم ، وهى معربة فى كل حالاتها ، إلا فى حالة
واحدة (٢). ولا بد من
الصفحه ١٨٦ : ، ولكنه لا يذكر
إلا مقيدا بذكر المرة أو الهيئة (٢).
ثانيها : المصدر
الميمى (٣) ، وهو : (ما يدل على معنى