الصفحه ٤٦٨ :
ومنها : جدّ ،
وحقّ ؛ نحو : سمعنا من الخطباء كلاما بليغا جدّ بليغ ، وأصغينا لهم إصغاء حقّ
إصغا
الصفحه ٥٨٧ :
__________________
ـ لأن الجار والمجرور
المتعلق بلفظ «سواء» يسوغ الابتداء به ـ وجعلوه (أى : لفظ سواء) من مواضع سبك
الجملة
الصفحه ٦٠٣ : :
أعوذ بالله
من أمر يزيّن لى
شتم العشيرة
، أو يدنى من العار
فالجملة
المضارعية
الصفحه ٦٧٧ : منه تعين فى البدل القطع (٢) نحو : مررت برجال طويلا وقصيرا ، أو : طويل وقصير ،
بالرفع أو النصب فى
الصفحه ٦٧٩ : (٢) ـ هى التى يكون فيها العامل حرفا من حروف الجر ؛ كاللام
الجارة فى قوله تعالى : (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي
الصفحه ٦٨٢ :
وإما بدل بعض
من كل ؛ كقول المريض بأذنه مثلا : عالجنى الطبيب أذنى. فكلمة «أذن» بدل بعض من كل
، (هو
الصفحه ٦٨٧ :
ولا يشترط فى
بدل الجملة بأنواعه المختلفة ولا فى بدل الفعل من الفعل أن يشتمل على ضمير ؛ إذ من
الصفحه ٧ :
ونحو : من وثق
بأعوان السوء لقى منهم شرّ المصائب ...) ، ومجرور المحل (٢) ؛ نحو : من التمس تقويم ما لا
الصفحه ١٨ :
محضة ، أم أن لكل إضافة محضة حرفا واحدا يناسبها ، ولا يصلح لها سواه؟.
نعم لكل واحدة
منها حرف
الصفحه ١٩ :
زيادة وتفصيل :
من الإضافة
التى على معنى : «من» إضافة الأعداد إلى المعدودات ؛ نحو : اشتريت أربعة
الصفحه ٢٥ : النحاة : «الإضافة شبه المحضة» ، وما كان منها شديد الإبهام لا يقبل
التعريف ، كغير ، ومثل ، وشبه ... ـ ما
الصفحه ٧٢ : النحاة أن يسمى هذا النوع من التنوين فى آخر الأسماء
المعربة : «تنوين العوض والأمكنية معا» لأنه عوض عن
الصفحه ٩٣ :
ورابعها ـ ما
يضاف وجوبا إلى الجملة الفعلية دون غيرها. ومنه : إذا» (١) الشرطية الدالة على الزمان
الصفحه ١٤١ : : «الغاية» (١) ، ومنه الظروف التى تسمى : «ظروف الغايات» (٢) مثل : قبل ـ
__________________
(١) للغاية
الصفحه ١٥٥ :
أى : مذ اليوم الأسبق من أمس ، وهو اليوم المعين المعروف ، الذى يسبق أمس
مباشرة.
فإن لم أره
يومين