الصفحه ٦٣٥ :
المسألة ١٢٠ :
صور من الحذف فى أسلوب العطف.
حذف بعض حروف العطف مع معطوفها :
من حروف العطف
الصفحه ٢٧ : الإضافة انو وتخيل وجود الحرف : «من» أو «فى» إذا لم يتحقق
المعنى المراد إلا على نية أحدهما. فإن لم يصلح
الصفحه ٦٧ : الموضعان : السابق والآتى. ويشترط فى اسم الزمان ألا
يكون مثنى ؛ وإلا وجب إعرابه ـ (كما فى رقم ٤ من هامش ص ٨٩
الصفحه ١١٧ :
ه ـ «أىّ» التى
تقع حالا : اسم معرب ، مبهم ، يدل على ما تدلّ عليه الحال من بيان هيئة صاحبها
المعرفة
الصفحه ١٢٣ : على اعتبار «لدن» مضافا أيضا و «غدوة» هى المضاف إليه المجرور.
أما «عند» فلا
ينقطع عن الإضافة إلا إذا
الصفحه ٢١٣ : ـ بنوعيها المخففة من الثقيلة ، والناصبة
للمضارع ـ مع صلتها بعد «كان» و «إنّ» إلا مفصولة بالخبر ، كقوله تعالى
الصفحه ٢١٩ : جاء للمفعول به تابع ـ من التوابع الأربعة ـ جاز
فى التابع الجرّ مراعاة للفظ المفعول به ، أو النصب
الصفحه ٢٤٣ :
رابط (١) جأشه ، حاضرة «بديهته. ومنها : أن تكون صيغته اللفظية
صريحة الدلالة على الدوام أو شبهه
الصفحه ٤٣٦ : البيان ـ.
ومن أمثلة الفصل بين البدل والمبدل منه
قوله تعالى : (قُمِ
اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلاً ، نِصْفَهُ
الصفحه ٥٦٦ : : فليس منه «أى» المفسرة ، لأنها لا تتبع ما بعدها لما قبلها ـ إلا
على الرأى الذى يعتبرها حرف عطف كالواو
الصفحه ٥٨٣ : إلّا غاية الّذى تلا
أى : اعطف بحتى بعضا على كل (فالمعطوف
جزء من المعطوف عليه) ولا يكون المعطوف
الصفحه ٢٦ : ...
ومنها :
المعطوف على مجرور «ربّ» ، والمعطوف على التمييز المجرور بعد «كم» ، نحو : ربّ ضيف
وأخيه هنا ـ كم
الصفحه ٢٩ :
والحال والاستقبال ، إلا أن دلالتها على الحال أقوى تحققا ووجودا من دلالتها على
غيره ، وبسبب هذا كانت
الصفحه ٨٠ : «حيث» فى هذه الحالة مضافة ، داخلة على المفرد ؛ وهو : «المصدر
المنسبك من «أنّ» مع معموليها». كما يجيز
الصفحه ٨١ :
كالذى فى قوله تعالى : (وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ) ، لأن