الصفحه ٢٥ : النحاة : «الإضافة شبه المحضة» ، وما كان منها شديد الإبهام لا يقبل
التعريف ، كغير ، ومثل ، وشبه ... ـ ما
الصفحه ٧٢ : النوع من التنوين وأبدينا الرأى فيه.
(٢) بشرط ألا تكون
كلمة : «كلّ» ، للتوكيد ؛ مثل : أجامل الأصدقا
الصفحه ٢٧٧ :
على الحدوث ، كما كان قبل الإضافة إليه (١). إلا إن قامت قرينة تدل على أن المراد منه الثبوت
الصفحه ٢١٦ : أمرنا ـ إذعان للذلة ... و ... ولا
داعى للتكلف والتأويل للمنع ، من غير داع ، وبخاصة فى القرآن.
(٥) ألّا
الصفحه ٢٥٧ : : فى
__________________
ـ تقدم فى رقم ٤ من ص
٢١٥) أما اسم الفاعل المقرون «بأل» فلا يتقدم عليه إلا
الصفحه ٢٦١ :
المجرد من : «أل» ، والمقرون بها ، فلا اختلاف بينهما إلا فى الأمرين المتقدمين ،
وكذلك فى شكل الصيغة ، وفى
الصفحه ٤٢١ :
زيادة وتفصيل :
لا يضاف «أفعل»
الدال على التفضيل إلا إذا كان بعضا من المضاف إليه المفضول (كما سبق
الصفحه ٥٨٢ : الأخت حتى جارها.
(٢) قالوا : لا يعتبر
إلا الترتيب الذهنى من الأضعف إلى الأقوى ، أو بالعكس ولا يعتبر
الصفحه ٣٥ : المعرفة نعتا للنكرة ـ إلا فى
مسألة سبقت فى رقم ٣ من هامش ص ٣١ ـ ، وكذلك : «مروع» فإنها اسم مفعول مضاف
الصفحه ٢٤٦ :
تأنيثه ، سواء أكان فعله ثلاثيّا أم غير ثلاثى ؛ إلا فى المواضع التى يحسن
ويكثر ألا تزاد فيها
الصفحه ٤٢٨ : جنس ، قبله نفى أو شبهه (١). وأن يكون الاسم الظاهر المرفوع بأفعل التفضيل أجنبيا (٢) منه ، ومفضّلا على
الصفحه ٤٩٢ : غير الطلبية (٣).
وإذا كان سبب
القطع بلاغيّا ـ ولا بدّ من قيام هذا السبب ـ فمن البلاغة أيضا ألا نلجأ
الصفحه ٥٤١ : نفسه بمعناها ، دون لفظها ؛ فالمراد منهما ذات واحدة.
وكل واحدة من
هذه الثلاث ، ومن الأربعة التى سبقتها
الصفحه ٦٠١ :
هو : أنها شاء (١) ، وأراد أن يستوثق من رأيه الجديد ، فقال : (إنها لإبل
، أم شاء)؟ يريد : إنها لإبل
الصفحه ٦٢٤ : : (ليس
من المروءة أن يتخلىّ الشريف عن أصدقائه ساعة الشدّة : بل يقيهم بماله ، ويدفع
عنهم بنفسه).
وحكم