الصفحه ٣٠٦ : لها محل من الإعراب ؛ حيث الأمثلة
المتعددة الواردة برفع المستثنى فى الكلام التام الموجب والتى لا تحتمل
الصفحه ٢٨٠ : : «متوغلا فى الإبهام» (٣) ومن الأمثلة : (ما قام أحد غيرك) ـ والآيات : (إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ ما أَنَّكُمْ
الصفحه ٢٤٢ : بدل ما
نصه : (المختار ـ خلافا للجمهور ـ إثبات بدل الكل من البعض ، لوروده فى الفصيح ...)
اه وسرد أمثلة
الصفحه ٤٤٦ : الأخير لم يقرأ ... وعلى هذا
لا يستحسن الإتيان «بحتى» فى مثل : قرأت الكتاب حتى ثلثه أو نصفه ، وإنما يجى
الصفحه ٤٧ :
بالأفعال القلبية ؛ فهو والظن سواء. إلا فى اختلاف الحروف الهجائية. ومن الأمثلة :
أتقول السماء صحوا (٦) فى
الصفحه ٢٧٤ : (١) شرحه فى «عند» ـ ، ويلازم البناء ، وبناؤه على السكون هو الأغلب ، مثل :
تذكر فضل والديك لدن أنت صغير
الصفحه ٢٧١ : الزمان (١).
٧ ـ ريث ـ أصله
: مصدر راث ، يريث ؛ إذا أبطأ. ويجوز أن يترك المصدرية ويستعمل فى معنى ظرف
الصفحه ٤٧٦ : . ونحو : الذكاء كالكهربا ، كلاهما لا يدرك إلا بآثاره. ويقولون
فى المدح : فلان كهربىّ الذكاء. يريدون : أنه
الصفحه ١١٠ : كان هو الأظهر والأبين للقصد مهما كان نوع
فعله. لكن لا مانع من تركه ، واختيار غيره ؛ فيكون فى هذا
الصفحه ٣٥٦ : » حال من
الخبر : (كتاب) والعامل هو اسم الإشارة. ومعناه : أشير ؛ فهو يتضمن معنى الفعل ،
دون أن يشتمل على
الصفحه ١٩٨ : :
أمثلة للتوكيد
وحده : كلم الله موسى تكليما ـ غزا العلم الكواكب غزوا ـ صافح الفيل صاحبه مصافحة.
أمثلة
الصفحه ٣٩ : الناحية الظاهرة المحضة.
(ه) أن التعليق
لا بد فيه من تقدم الناسخ على معموليه ؛ ومن وجود فاصل بعده له
الصفحه ٢٢٨ : لا يوجد إلا مسببا عنه واحدا.
(٣) ومن أمثلة العطف
عليه قول على رضى الله عنه فى بعض الأشرار : «لا
الصفحه ٢٨٦ :
أحكامه :
له عدة أحكام ، منها
:
١ ـ النصب.
والناصب له : إما الفعل الذى قبله كالأمثلة السالفة
الصفحه ٧٥ : ، وتنام عيناه ، وهو يعلم أن عين الله لا تنام؟ وكالمضارع «تملأ» و «تهزأ»
فى البيت السالف.
فإن كان فاعله