الصفحه ٢٨٧ : كسهولة : تصنع ، أو تعمل ، بدلا من «كان» الناقصة.
ج ـ المبرد رأى آخر ـ لا بأس به ـ فى
إعراب تلك الأمثلة
الصفحه ٤٣ : (٤).
__________________
(١) سبق فى (ج ١ ص
٢٩٩ م ٢٩ من هذا الكتاب ، باب الموصول).
(٢) انظر تكملته فى
الزيادة والتفصيل.
(٣) بأن
الصفحه ٧٦ : .
ونوع آخر ؛ يقال له : «المؤنث حكما» وهو
المذكر المضاف لمؤنث ؛ نحو كلمة : «كل» فى قوله تعالى :
(وَجا
الصفحه ٥٤٨ : اللجنة من الكلام فى
التضمين معروف. والمجمع ألف لجنته للبحث فى التضمين ، وكتابة تقرير فيه. فبحثت
اللجنة
الصفحه ٤١١ : أن
التعلق بكل واحد منها جائز ؛ فيسارع إلى التعليق غير متثبت من حاجة العامل له ، فى
استكمال المعنى أو
الصفحه ٥٣٠ : السعود فى أول تفسيره الفرق بين الحمد والمدح ، بأن الحمد يشعر بتوجيه النعت
بالجميل إلى المنعوت بخلاف المدح
الصفحه ٥٣٨ : الشعر. اه.
قال ابن هشام
فى المغنى : وهو كثير. قال أبو الفتح فى كتاب التمام : أحسب لو جمع ما جاء منه
الصفحه ٢١٩ : فى كتابه
الخصائص (ج ١ ص ٣٦٢ باب : فى أن ما قيس على كلام العرب فهو من كلام العرب) ما نصه
:
«حكى لنا
الصفحه ٧٠ : للحرف : «رب» علة واهية.
وعلى اعتبار «ما» كافة ، يجب وصلها
بالفعل الذى قبلها فى الكتابة ؛ فتشبك بآخره
الصفحه ٣٩٢ : التمييز مباشرة ، وأن يكون مفردا ، وفيما يلى أمثلة لما سبق :
(قرأت فى
العطلة ثلاثة كتب ، كل كتاب مائة
الصفحه ١٣٩ : ؛ كالكلمات الواقعة بعد «أى» التى هى حرف
تفسير فى مثل هذا سوار من عسجد ، أى : ذهب. فكلمة : «أى» حرف تفسير
الصفحه ٢٣٢ : ...
وقد عقد صاحب المغنى ـ فى الجزء الثانى
من كتابه ـ فصلا عن شبه الجملة بنوعيه (الظرف ، والجار مع مجروره
الصفحه ٤٣١ :
معنى «مما» هنا : «ربما» ، طبقا لما بينه سيبويه فى كتابه (ج ١ ص ٧٦) وملخصه : أن «من»
الجارّة المكفوفة
الصفحه ٥٥٠ : البلاغى العربى ، اتقاء لحذلقة بعض الناس ،
مثل كتاب البرازيل وغيرها ممن خرجوا على قواعد اللغة وأساليبها
الصفحه ٤٢٨ : أحد يقدر على هذا الإبداع إلا الله؟ وإما لأنه
مفعول مطلق ، نحو قوله تعالى : ([ما فَرَّطْنا فِي