الصفحه ٥٠٨ : أجد
فيما لدىّ من المراجع مثالا للحدث غير المتطاول إلا (القتل).
وإنى مورد
أمثلة له فيما يلى للإيضاح
الصفحه ٥٤٦ : وأريد القياس عليه فى كتابتى ، فكتبت له هذه العبارة
: «إن صديقى ينتظرنى فخرجت متى منزلى إلى السوق» فأنكر
الصفحه ٣٠٥ : عندهم. فقالوا فى الآية : إن
نصها ـ على لسان طالوت ـ هو : (إِنَّ اللهَ
مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ ، فَمَنْ
الصفحه ٥٢٢ : بالفعل ، بل يجرى فى الاسم أيضا. قال التفتازانى فى تفسير قوله تعالى : (وَهُوَ اللهُ فِي السَّماواتِ وَفِي
الصفحه ٢٥٧ :
وكانت مجرورة بحرف الجر : «فى» فأسقطوه توسعا ، ونصبوها على اعتبارها
متضمنة معناه. فمن أمثلة الزمان
الصفحه ٥٥٤ : : «أحمال». وإن لم تسمع «أرجازا» فى هذا المعنى. وكذلك لو احتجت إلى
تفسير عجر ، من قولهم : «وظيف عجر
الصفحه ٣٤٨ : قمحا.
ومن الأمثلة :
الولد غلاما أقوى من الفتاة غلامة (٢) ـ المنزل سكنا أحسن من الفندق إقامة
الصفحه ٢٦٤ : ، أو على المستقبل القريب منه
؛ تنزيلا للقريب فى الحالتين منزلة الحاضر.
وهو ظرف ، مبنى
على الفتح
الصفحه ١٣٤ : أحيانا الجمع بين هذين كما فى التفسير بما بعد الحرف
: «أى» وكالتفسير بعطف البيان ، وبواو العطف التى تفيد
الصفحه ٢٢٢ : مفرد منصوب ملازم للإضافة ـ إلا فى ضرورة الشعر ـ مثل : «سبحان (١) الله» أى : براءة له من السوء. ومثل
الصفحه ١٣٥ : .
وثانيها : «إن»
، بشرط أن يكون الفعل فى التفسير ماضيا لفظا ، نحو : إن علما تعلمته فاعمل به ، أو
ماضيا معنى
الصفحه ٥٣١ : لا يلزم أن تكون
للمتروك كما دل عليه كلام البيضاوى فى تفسير : (إِذِ انْتَبَذَتْ
مِنْ أَهْلِها مَكاناً
الصفحه ٩٩ : » ، نقلا عن البيضاوى فى
تفسير قوله تعالى : (وعلّم آدم الأسماء كلها) حيث صرح بأنه : (يقال : كسرته فلم
ينكسر
الصفحه ١٢٨ : يجوز الرفع فى هذه الأمثلة ونظائرها على الابتداء أما
الرفع على أنه فاعل ، أو نائب فاعل لفعل محذوف ، أو
الصفحه ٤٤٨ : لمجرد التفسير والإيضاح.
وقد يكون الاستثناء ـ أحيانا ـ متصلا
كما فى بعض الأمثلة التى عرضت ، وكما فى نحو