الصفحه ٤٨١ :
زيادة وتفصيل :
فى مثل : «ما
رأيته مذ أو منذ أن الله خلقه» ـ بفتح همزة أنّ ، (أى : من زمن أن الله
الصفحه ٥٢١ :
(٥)
تكميل
وفى المخصص :
قال سيبويه : سألت الخليل رحمه الله عن قولهم ؛ مذ عام أوّل (١) ، ومذ عام
الصفحه ١٨٨ :
الثالثة : أن يكون الضمير مجرورا (١) ، ولو حذف لأوقع حذفه فى ليس. فيبقى ويوضع متأخرا عن
المعمول
الصفحه ٢٤٠ :
(ا) منها :
المبهم (١) وملحقاته ؛ نحو : الجهات الستّ ، فى مثل : وقف الحارس
أمام البيت ـ وطار
الصفحه ٥٠١ : أن نعرف المعنى الأصلى الذى وضع له اللفظ أولا ، واستعمل فيه ، ثم
انتقل منه بعد ذلك إلى غيره من طريق
الصفحه ٥٤٠ : ، ومن ذلك قول ابن مالك «وأستعين الله فى
ألفية» ، فقد جوز الأشمونى أنه ضمن أستعين معنى : أستخير ، ونحوه
الصفحه ٥٥٢ : وهمهم ـ هو فى أصله لازم أو متعد
من غير علاقة له بلفظ آخر تؤثر فيه.
لقد ورد اللفظ لازما أو متعديا فى
الصفحه ١٢٣ :
فى المعنى والحكم ، أن تتقدم وحدها ـ دون حرف الجرّ ـ على فعلها ؛ بشرط أن
يحل محلها أحد الشيئين
الصفحه ٣٨ : فى الاحتراس ؛ كما يقولون.
وهذا التعليل ـ دون الحكم ـ لا ترتاح له
النفس إلا إن أيدته النصوص الفصيحة
الصفحه ٢٣٧ : المعنى كذلك.
ومثل هذا
يقولون فى ظرف المكان ؛ فالمكان المجرد لا وجود له ؛ فمن المستحيل أن يوجد مكان لا
الصفحه ١٥٥ :
ويعنينا الآن
من تلك المواضع ما يكون فيه المجرور مصدرا مؤولا من حرف
__________________
ـ تمرون
الصفحه ١٨١ : لقربه ، وهذا خلاف يجب إهماله ، إذ لا قيمة
له فى الترجيح ، وفى تفضيل أحد العاملين على الآخر إلا ما سبقت
الصفحه ١٩٠ : عقلية خيالية ، ليست
قوية السند بالكلام المأثور الفصيح ، بل ربما كانت مناقضة له.
(ا) فأما
الاضطراب
الصفحه ٢٧٦ :
للجملة ، وتكون ثانيتهما متوقفة التحقق على الأولى. وعامل النصب فى : «لمّا»
هو الفعل أو ما يشبهه فى
الصفحه ٢٩٥ :
(ه) الاستثناء المتصل والمنقطع :
فالأول : ما كان فيه المستثنى بعضا (١) من المستثنى منه ؛ نحو