الصفحه ٣٨٣ : ؛ لتتحقق الفائدة من ذكره. وقد يحذف جوازا فى
مثل قوله تعالى : (أَهذَا الَّذِي
بَعَثَ اللهُ رَسُولاً،) أى
الصفحه ٨٢ : الخاص بالتأنيث ج ٤ م ١٦٩ ص ٤٣٧.
(٣) له باب مستقل فى
ج ٣ م ١١٢ ص ٣٢٢.
(٤) له باب مستقل فى
ج ٤ م ١٤١
الصفحه ١٧٣ : المخلص.
واثنان فى فاعله المضمر ؛ وهما : جواز
عوده إلى ما قبله ، وجواز مطابقته له ، نحو : محمد شرف رجلا
الصفحه ٥٠٤ : ظرفان فى موضع نصب بالفعل ـ قبلهما ـ ورد هذا المذهب
بما لا محل له هنا.
(٣) قال فى الهمع :
ويجوز وقوع
الصفحه ١٢١ : ، وهو سببىّ له ومضاف ، والضمير فى
آخره مضاف إليه ، عائد على المفعول به المتقدم.
والسببى فى هذا
المثال
الصفحه ١٧٢ : : «قد قتل الله زيادا عنى» فالفعل : «قتل» فى أصله متعد بنفسه مباشرة إلى
مفعول واحد ، مستغن بعد ذلك
الصفحه ٢٠٣ :
إما مع كونه مصدر فعل آخر ؛ كالمثالين الأولين ، ونحو : «التبتيل» فى قوله
تعالى : (وَاذْكُرِ اسْمَ
الصفحه ١٥٨ :
نحو : خفى القمر ـ وأخفى السحاب القمر ، ومثل : جزعنا وأجزعنا ، فى قول
الشاعر :
فإن جزعنا
الصفحه ٢٨٨ :
المشارك له والمقارن ... ففى مثل : مشى الرجل والحديقة ؛ لا يصح أن يقال : والحديقة
مشى الرجل ، ولا
الصفحه ٢١٦ : على فاعله المعنوى ، كما أوضحنا فى الشرح.
ومثل له بمثال هو : لى بكا بكاء ذات
عضلة» ، أى : لى بكا
الصفحه ٢٩٠ :
رابعها : امتناع العطف ووجوب النصب ـ فى الأصح ـ ، إمّا على المعية ، إن
استقام المعنى عليها. وإما
الصفحه ٤٨٨ : » (٢) ؛ أو النائب عنها ؛ لأنه يدل عليها ، وهو مبنى لا محل
له من الإعراب ؛ والاسم المجرور بعده ، مجرور بربّ
الصفحه ٣٤٠ : معنى الجملة بحذفها) ؛ مثل : ليس الميت من فارق
الحياة ، إنما الميت من يحيا خاملا لا نفع له ؛ فلو حذفنا
الصفحه ٥٤٥ :
لإباحته.
حضرة العضو
المحترم الدكتور منصور فهمى : أريد أن أعرف ما فائدة «التضمين» الذى نبحث فيه هذا
البحث
الصفحه ٤٣٥ :
الأب راعى الأسرة ؛ وأمرها إليه ، والحاكم راعى المحكومين ، وأمرهم إليه ...
فليتق الله كلّ راع فى