الصفحه ٤٥٩ : الاسم هو لفظ الجلالة (الله) ولكنها تخالف تلك الحروف فى
ثلاثة أمور تنفرد بها ، ولا يوجد واحد منها فى حرف
الصفحه ٦٨ : . وأصل الكلام : كتب الله
عليكم الصيام ـ إن القوىّ يخاف الناس بأسه ... ثم بنى الفعل للمجهول ، فحذف الفاعل
الصفحه ١١٤ : الظرفية إلى غيرها
وهى الحكم الدائم الثابت له فى الكلام العربى الأصيل الذى لا تجوز مخالفة طريقته.
ومثال
الصفحه ٢٧ : البلاغة لهى الإيجاز ، ورأيت الإطالة لهى العجز ـ فاللفظ المانع من العمل ـ وهو
لام الابتداء ـ قد وقع فى
الصفحه ٧٩ : ، أقبل أولات الفضل ممن عملن بأنفسهن ، وساعدن
بأولادهن ؛ ابتغاء مرضاة الله ...) فيصح فى الفعلين : «تمّ
الصفحه ٣٦٧ :
سر فى الطريق حذرا (١) ، ... ومثل كلمة : «جاهدا» فى قول الشاعر :
ومن يتتبّع ـ
جاهدا ـ كل
الصفحه ٣٠٧ : على جملة الخبر. «يعذبه الله» جملة من
مضارع وفاعله ومفعوله فى محل رفع ؛ خبر المبتدأ ، والجملة من
الصفحه ٥٣٥ : . وبما قررناه اندفع ما قيل. والفعل المذكور إن كان فى معناه الحقيقى
، فلا دلالة له على الفعل الآخر ، وإن
الصفحه ٩٦ : : جبلها الله وخلقها ...
(٣) ولا بد أن يكون
فعله غير جامد ، وغير أمر ـ كما سيجىء فى رقم ٨ من ص ١٠٥
الصفحه ٤٢٩ :
يحوى الإناء ما فى داخله ، أو : كما يحوى الظرف ـ وهو الغلاف ـ المظروف ، (وهو
الشىء الذى يوضع فيه
الصفحه ١٣٨ :
ـ فى الرأى الشائع ـ فاعلا ؛ وإنما يعرب تركيدا لفظيّا للضمير المستتر
المماثل له. وينطبق هذا الكلام
الصفحه ٤٢٥ :
وننتقل إلى
الكلام على الحروف الكثيرة الاستعمال فيه فنوضح المعانى القياسية لكل واحد ، وما
قد يتصل
الصفحه ٥٣٢ :
المشابهة فى أخص الأوصاف ، أى : فيما له مزيد اختصاص بالمشبه به ، كالشجاعة للأسد.
فإن قيل : الطول
للنخلة
الصفحه ٤ :
فالفعل الماضى المتصرف (١) هنا ، لا ينفرد وحده بالعمل السالف ؛ وإنما يشابهه فيه
ما قد يكون له من
الصفحه ٤٥٦ : ،) أى : فبرحمة من الله ، وبسببها (٢) ...
__________________
(١) فى رقم ٣ من هامش
ص ٤٩١.
(٢) وسيشير