الصفحه ٤٤١ : » وبدونها .... جاء فى الأمالى (ج ١ ص
١٧٢) أن أعرابيا قال لآخر : أنشدنا ـ رحمك الله ، وتصدق على هذا الغريب
الصفحه ٣٣٥ : يقال فيها
: حاش الله ، بغير اللام الزائدة بين المضاف والمضاف إليه.
__________________
(١) فى ص ٣٢٩
الصفحه ٤٧١ :
وليس من
الاستعلاء المجازى قولهم : توكلت على الله ، واعتمدت عليه ؛ لأن الله لا يعلو عليه
شىء حقيقة
الصفحه ٣٢٦ :
للجمع الحقيقىّ الشبيه بالنكرة : يخشى عقاب الله العصاة إلا الصالحون
__________________
(١) فى السما
الصفحه ٤٦١ : الفصيح اقترانها «باللام»
و «قد» ، معا ، نحو : والله لقد أفاد الاعتدال فى ممارسة الأمور. ويجوز ـ بقلة
الصفحه ٤١٩ : لفظا ، وأن يكون له مع ذلك محل من الإعراب. وإذا جاء تابع
لهذا الاسم المجرور جاز فيه أمران ؛ إما الجر
الصفحه ٤٩٢ : على حرف جر مماثل للمحذوف ؛ كقولهم : ألا تفكر فى تركيب جسمك
لترى قدرة الله العجيبة ، والسموات ؛ لترى ما
الصفحه ٥٢٩ :
الكلام والمحذوف قيدا فيه ، على أنه حال ، كما فى قوله : (وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلى ما هَداكُمْ
الصفحه ٣٠ : حتما كانت
معمولة له. وقيل إن : «العلم» فى المثال السالف منصب على مضمون جملة الجواب فقط ،
بدون نظر إلى
الصفحه ٢٢٧ :
ومثال ما لم
يتحد مع عامله فى الوقت : ساعدتنى اليوم ؛ لمساعدتى إياك غدا (١).
ومثال ما لم
يتحد مع
الصفحه ٢٦٦ : باب الإضافة.
(٢) تقدم له بيان آخر
فى الصفحة السابقة. وكذلك فى ج ١ ص ١٤٦ م ١٧ باب النكرة والمعرفة
الصفحه ٣٩٤ : فى بعض الصور ـ كما
سيجىء فى رقم ٤ من هذا الهامش.
(٣) القياسى يكون
بإحدى الصيغتين المخصصتين له
الصفحه ٥٢٣ :
اللهِ،) أى : من ينضاف فى نصرتى إلى الله. (هَلْ لَكَ إِلى أَنْ تَزَكَّى،) أى : أدعوك وأرشدك إلى أن تزكى
الصفحه ٤٦٥ :
(و) ما نوع «اللام» فى مثل : والله
لئن أخلصت لى لأخلصنّ لك؟ وهى «اللام» التى قبلها قسم ، وبعدها أداة شرط
الصفحه ١١٨ : يرتفع. وما سوى هذا النائب فالنصب له. أى : حكمه النصب. (وكلمة «محققا» ،
حال من الضمير ، الهاء فى : «له