الصفحه ٣٧٨ : »
وأنواعها ، وأحكامها المختلفة ، مفرق فى أجزاء الكتاب المختلفة على حسب الأبواب
التى تستعمل فيها ؛ كصفحة ٢٠٤
الصفحه ١٤٧ : تامة ـ ما تعدى من الأفعال
وما لزم ، مع سرد معانيها ؛ نشهد هذا فى كتاب : المصباح المنير ، وفى القاموس
الصفحه ٤٨٠ :
الظرفية ، مثل «فى». نحو : ما رأيته مذ ساعتنا ، أو منذ يومنا. أى : فى
ساعتنا وفى يومنا.
أما إن
الصفحه ١٠٥ :
ابتلّ ... فإذا بنى فعل للمجهول من هذه الأفعال ونظائرها ـ جاز فى حرفه
الثالث ـ عند أمن اللبس ـ الضم
الصفحه ٢٧٨ : ظرفين مبنيين فى
محل نصب ، مع إضافة كل منهما إلى الجملة التى بعده. وعامل النصب فيهما لا بد أن
يكون فعلا
الصفحه ١٧٧ :
على هذا لا يصح
أن يكون من عوامل التنازع الحرف ، ولا العامل المتأخر فى مثل : أىّ الرجال قابلت
الصفحه ٥٥١ : المجمع ألا يستعمل التضمين فى الكتابة
العامة».
حضرة العضو
المحترم الشيخ أحمد على الإسكندرى : أوافق على
الصفحه ٤٦٣ : بالحرف : «إنّ» إذا كانت هذه الجملة مصدرة بحرف ناسخ من
أخوات «إن» : كقولهم فى وجه جميل : والله لكأن جماله
الصفحه ٤١٨ : وسطها ، أو فى
آخرها ؛ نحو : بحسبك الأدب ـ كفى بالله شهيدا ـ الأدب بحسبك ... وقد تكون زيادة
الحرف واجبة
الصفحه ٤٦٢ : » ولام الابتداء فى خبرها (٤) ، نحو : والله إن الغدر لأقبح الطّباع.
__________________
(١) راجع ماله
الصفحه ١١٢ : مضافا ـ فى الأغلب ـ ، فلو وقع أحدهما نائب فاعل لصار مرفوعا ، ولخرج عن
النصب الواجب له ، وهو ضبط لا يصح
الصفحه ٤٦٧ : مذكور قبلها ،
وليس فى خبرها اللام ؛ نحو : أقسم بالله أن الإحسان نافع ، فقد جوزوا عند فتح
الهمزة أن يكون
الصفحه ١٧٩ :
فى مثل : أعبد وأخاف الله. أو أن يكون العامل المتأخر جوابا معنويّا عن
السابق ؛ نحو قوله تعالى
الصفحه ٤٦٦ : : «سعادة الأمة رهن بعمل أبنائها ، والله سعادة
الأمة رهن بعمل أبنائها».
أما فى مثل :
الغضب والله إنه وخيم
الصفحه ٤١٠ :
الجر هو «الواو» أو «التاء» المستعملتين فى القسم ، نحو : والله لا أبتدئ بالأذى ،
وقول الشاعر