الصفحه ٥٤٩ : : أرى أن أضيف فى آخر القرار الذى اقترحته
العبارة الآتية : «ويوصى المجمع ألا تستعمل هذه الرخصة فى كتابة
الصفحه ١٠٦ : ء للمجهول ، ولا يصح عند هؤلاء شدهنى الأمر ، بالبناء
للفاعل ، لاعتمادهم على ما جاء فى كتاب : «فصيح ثعلب
الصفحه ١٩٧ : ، ويكون الثانى هو الأهم. ولا يتحقق الثانى بغير
توكيده معنى العامل ؛ نحو : قرأت الكتاب قراءتين ، وزرت
الصفحه ٥١٧ : (٣).
(ط) وقد كنت
أرجع فى أثناء كتابة هذه العجالة إلى شرح الإمام موفق الدين أبى البقاء يعيش بن
على بن يعيش
الصفحه ٣٤٦ :
__________________
(١) وقد يكون الغرض
من التكرار الاستيعاب لا الترتيب ؛ فقد جاء فى كتاب الإقليد : (إن العرب تكرر
الشىء مرتين
الصفحه ٢٤٨ : ؛ فمثال الأول : أخرج من
البيت شروق الشمس ، وأعود إليه غروبها ـ أزوركم فى العام الآتى قدوم الراجعين من
الحج
الصفحه ١٢٧ : جملتها ؛ كالمثالين المذكورين ؛
بخلافها فى نحو : متى العمل؟ ـ أين الكتاب؟ لخلو كل جملة من فعل بعد أداة
الصفحه ٢٤ : تقديره : هو والجملة فى محل نصب (١) تسد مسد
المفعول الثانى.
تعلم (اعلم)
الفرصة تضيع بالتوانى
الصفحه ٤٠٢ : الأدب للبغدادى ج ٢ ص ٣٢٤ ـ بل
جاء فى كتاب : «مجمع البيان ، لعلوم القرآن» (ج ٣ ص ٣٣٥) ما نصه : (إن
الصفحه ٣٧٠ : (٢) ؛ كالقول عن القرآن : (هو
الحق لا شك فيه) وقوله تعالى عنه : (ذلِكَ الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ،) وليس من
الصفحه ٤٤٥ : الكتاب كله
__________________
(١) وغير المنادى
المقصود به التعجب ؛ كالذى سبق فى رقم ١٢ من ص ٤٤١ فإن
الصفحه ٨٥ : كل
منهما ضميرا متصلا ولا حصر (١) فى أحدهما ؛ نحو عاونتك كما عاونتنى.
٤ ـ أن يكون
المفعول به قد وقع
الصفحه ١٠٢ : عنه ؛ إمّا إلى ضم أوله نطقا وكتابة ، فنقول : «زدت». وإمّا
إلى الإشمام (وهذا لا يكون إلا فى حالة النطق
الصفحه ١٤٠ : الكلامية. ومنها : كتاب : «الإنصاف
فى أسباب الخلاف» ، لابن الأنبارى ...
والحق يقتضينا
أن نحكم على كل وجه
الصفحه ٤٢٢ : ، وقد
يشاركه غيره فى بعض هذه المعانى ، أى : أن المعنى الواحد قد يؤديه حرفان أو أكثر. وللمتكلم
أن يختار