الصفحه ٣٤٧ : ء فى الكتاب العزيز من
الأحوال ، وما أكثر ما جاء فى غيره مما يستشهد به. وتأويلها بالمفعول المطلق الذى
الصفحه ٢٧٧ : الأخيرة واحدة ، هى صحة الاستعمال ، وصحة تأليف
الأسلوب على نسق القرآن. وقد جاء فى كتاب : «مجمع البيان لعلوم
الصفحه ٥٤١ : يشترط فيها أن تمنع من إرادة
المعنى الأصلى ...
فإذا قررنا أن
التضمين قياسى ، فقد جرينا على قول له قوة
الصفحه ٥ : ، وصياغته ،
وطريقة استعماله ...
(فى باب الضمير ص ٢١٥ ، م ١٩ من الجزء
الأول). وستجىء له تتمة هامة فى ص ١٥
الصفحه ٤٢٤ : ، فكلمة : «لعل» حرف جر شبيه
بالزائد «الغائب» مجرور بها لفظا فى محل رفع مبتدأ ، «قادم» خبره. غدا ظرف زمان
الصفحه ٦٣ : ، وكل ما يتعلق بها فى ج ١ ـ آخر الموصول
ـ ص ٣٦٨ م ٢٩ من هذا الكتاب. وزاد عليها بعضهم همزة التسوية
الصفحه ٢٠٦ : عيشة ساعة الجريح. (تريد : لم يحى فى ليلة كليلة
المريض ، ولم يعش فى ساعة كساعة الجريح ؛ يذوق ما فيهما من
الصفحه ٥٠٣ : فى المصباح : (الوقت مقدار من
الزمان مفروض لأمر ما. وكل شىء قدرت له حينا فقد وقّتّه توقيتا. اه.
فعل
الصفحه ٢٧٠ : الزائدة عند إضافتها إلى الجملة. وقد نص على هذا الشرط فيها وفى «إذ»
الظرفية المحضة المبرد فى كتابه
الصفحه ٥٥٣ : .
وكالدمامينى فى كتابه : «نزول الغيث» ـ ص ٥٦ ـ حيث يقرر أن تضمين فعل معنى آخر
يأباه كثير من النحاة. وكأبى حيان
الصفحه ٧٤ :
روت الحديث ،
وفسرت
آى
الكتاب البينات
__________________
(١) سيجىء فى باب
الصفحه ١٦٤ : مقيس لك ؛ لكثرته. وهذا رأى ابن جنى أيضا فى كتابه : خ خ الخصائص ج ١
عند الكلام على المغالبة».
وخير ما
الصفحه ٢٥٢ : العامل قد يحتاج فى كثير من الأحيان إلى فطنة ويقظة ، ولا سيما إذا تعددت فى
الجملة الواحدة الأفعال أو ما
الصفحه ٢٣٤ : «أبى على القالى» فى
كتابه : «ذيل الأمالى والنوادر» ـ ص ٣ ـ عند عرضه قصيدة الأبيرد الرياحى فى رثاء
أخيه
الصفحه ٢٦٨ : وصلهما فى الكتابة.
(٣) يكون الظرف مضافا
للجملة التى بعده مباشرة ، ومنصوبا لعامل فى الكلام المتأخر عنها