الصفحه ٤٣٣ :
المكانية البعيدة من الآخر : قرأت الكتاب إلى ثلثه.
والغالب أن
نهاية الغاية نفسها لا تدخل فى الحكم الذى قبل
الصفحه ٣٥٧ : ، لأن معمولهما لا يتقدم
عليهما ـ فى الرأى الراجح.
أو كانت الحال
مقترنة بالواو ؛ نحو : اقر الكتاب
الصفحه ٢٠ : بأنواعها المختلفة لا تدخل على
شىء مما يأتى :
(ا) المبتدأ
الذى له الصدارة الدائمة فى جملته ؛ بحيث لا يصح
الصفحه ٥٥٦ : .
ومعاذ الله أن
ندعى أن جميع اللغة تستدرك بالأدلة وقياسا ، لكن ما أمكن ذلك فيه قلنا به ، ونبهنا
عليه ، كما
الصفحه ٥٢٧ : فائدته. فليتنبه لذلك.
وعلى هذا القول
جرى سلطان العلماء العز بن عبد السّلام ، فقال فى كتاب «مجاز القرآن
الصفحه ٢٠٩ : ، وفى تحمل ضميره المستتر الذى كان فاعلا (٢) له ؛ فصار بعد حذف فعله فاعلا للمصدر. ومثل هذا يقال فى
الصفحه ٢٢٠ : النصب مع جر معمولها باللام ، فيقال : تعسا للخائن ، وبعدا
له (أى : هلاكا له) وتبّا له ـ (راجع كتاب مجمع
الصفحه ٣٤٢ : الدوام بقرائن خارجية ؛ مثل ؛ «قائما» فى قوله تعالى : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ
الصفحه ٤٣٠ : : «الله» ؛ نحو ؛ من الله لأقاومنّ الباطل (٢) ، ويجب معه حذف الجملة القسمية ، (فعلها وفاعلها).
(وسيجى
الصفحه ٥٤٣ : الفعل ، وعدم الوقوف به عند حد ما وضع له ، ومن هذه الناحية
لم يكن كبقية قواعد علم النحو ، قد يستوى فى
الصفحه ٣١ : فى اللفظ إذا وقع الفعل قبل شىء له الصدر ؛ كما إذا وقع قبل «ما» النافية ؛
نحو قوله تعالى (لَقَدْ
الصفحه ٤١ :
زيادة وتفصيل :
(ا) إذا تقدم
الناسخ على مفعوليه فلن يخرجه من حكم هذا التقدم ـ فى الرأى الأصح ـ أن
الصفحه ١٣٠ :
السابق فى نحو : الكتاب إن استعرته فحافظ عليه ـ المريض هل زرته؟ ـ الحديقة
ما أتلف زروعها ـ والله
الصفحه ٤٦ : : «الله أكبر» ، لقد قال : كلمة
رائعة). فالكلمة هنا مفردة فى معنى الجملة ؛ لأنها تقوم مقامها فى المضمون
الصفحه ١٠٠ : ـ وبنى
للمجهول ، جاز فى فائه عند النطق أو الكتابة ، إما الكسر الخالص ؛ فينقلب حرف
العلة ياء ؛ نحو : صيم