الصفحه ٥٠ : يكون الاسمان بعده مرفوعين حتما ـ كما سلف ـ ويتعين
إعرابهما مبتدأ وخبرا فى محل نصب ، لتسد جملتهما مسد
الصفحه ٣٩٧ : المتصف فى
المعنى بالشىء الجارى فى اللفظ على غير ذلك المتصف به ؛ فإن المنزل ـ فى مثل : أنت
أعلى منزلا ـ هو
الصفحه ٤٤٠ : ، ورعيا له» ، ولهذا
الأسلوب ـ وأمثاله ، تفصيلات معنوية ، وأحكام إعرابية مختلفة ، أوضحناها كاملة فى
الصفحه ١٤٨ :
وبالرغم من هذه
الوسيلة لجئوا إلى أخرى أدقّ منها وأصحّ ؛ فقد بذلوا الجهد ـ قدر استطاعتهم ـ فى
الصفحه ٢٦٧ :
أما «أول»
الظرف الزمانى فمعناه : «قبل» نحو : رأيت الهلال أول الناس.
هذا ، وأصل أول
ـ فى الأرجح
الصفحه ٤٣٩ : بنى أسد ...
(٥) الرؤيا هنا :
الحلم المنامى. وتعبيره : تفسيره.
(٦) أشرنا باختصار فى
رقم ١ من هامش
الصفحه ٥٢٠ : ... فإن قال قائل : فما حكم «مذ» فى هذا
الوجه ، وتقديرها؟ قيل له : حكمها أن تكون اسما ، وتقديرها أن تكون
الصفحه ١٣٦ : (المفسّرة)
فى محل رفع خبر المبتدأ ، والمفسّرة فى محل رفع خبر المبتدأ كذلك. وفى قوله تعالى
: (وَعَدَ اللهُ
الصفحه ٢٩٩ :
ما ذهبت إلا
للنابغ (١) ـ ما سعيت إلا فى الخير.
ونحو :
يأبى الحرّ إلا
العزة ـ يأبى الله إلا أن
الصفحه ٥٠٢ : ليس فى ذاك ، مع كثرة الآراء
، واشتداد الخلاف ، وتباين التفسيرات والشروح.
فما زلت فى
مراجعة وبحث
الصفحه ٣٢٨ : ء بالأدوات الفعلية ، وكذلك صاحب «المفصل» ص ٧٧ ج ٢) وسبقت الإشارة له فى
رقم ١ من هامش ص ٢٩٤.
(٢) أحكامهما
الصفحه ٥٤٧ : اخترنا البحث فى التضمين إلا لنسهل على الناس
الكتابة والكلام ، لأنه إذا اتسع مجال القول ، كان فى ذلك رخصة
الصفحه ٢٦٥ :
يكون مبنيّا على الكسر دائما فى محل نصب ، نحو : أتممت الكتابة أمس. وإن لم
يستعمل ظرفا فالأحسن بناؤه
الصفحه ٤٦٨ :
والأحسن فى
إعرابها : أن تكون حرف قسم مبنيّا على الكسر لا محل له من الإعراب(١).
ومنها : «لا جرم
الصفحه ٢١ : الموانع التى ذكرناها فى أحوال خبر «كان» (ج ١ ص
٤٢٠ م ٤٣) ، مثل : أين كنت؟ وأين ظننت الكتاب؟ أما خبر «إن