الصفحه ٤٩٤ : . وهناك أمثلة مسموعة وقع الحذف فيها
مخالفا ما سبق ، ولا شأن لنا بها ؛ فهى مقصورة على السماع ؛ لا يجوز
الصفحه ٥١٢ : (غدوة) و (سحر) ، وأكثرنا من الأمثلة فيهما ، لما يغشاهما من الإجمال
والإبهام فى كلام اللغويين والنحويين
الصفحه ٦٩ : ما قد يوهم أن الفاعل محذوف فى غير المواضع
السالفة ، لكن الحقيقة أنه ليس بمحذوف. ومن الأمثلة لهذا : أن
الصفحه ٤١٢ :
تعلقهما بكلمة : «وجل» فإن المعنى معه يكون : عداتك فى وجل منك ... وهو
معنى مستقيم.
ومن الأمثلة
الصفحه ٧٢ : ، والاقتصار عليها ؛ إيثارا
للأشهر ، وتوحيدا للبيان.
ومثل الفعل فى
الحكم السابق ما يشبهه فى العمل ، فلا يقال
الصفحه ٣٨٢ :
ويجب حذفه فى مواضع ، أهمها :
١ ـ أن تكون
الحال سادّة مسدّ الخبر (١) ، نحو : إنشادى القصيدة
الصفحه ٣٥ : ـ
استنبأ ـ .. و... ومن الأمثلة قوله تعالى : (فَلْيَنْظُرْ أَيُّها
أَزْكى طَعاماً،) وقوله تعالى
الصفحه ٣٤ :
وفى الأمثلة
الأربعة الأخيرة وقع الناسخ فى صدر جملته ، ثم وليه المفعول به الأول. أما المفعول
به
الصفحه ٤٥ : الأمثلة
للكلمة المفردة أيضا : سألت والدى عن مكان نقضى فيه يوم العطلة ، فقال : «الريف».
وعن شىء نعمله هناك
الصفحه ٢١٧ :
الجواب : لا ؛ فإنها قد تشتمل على لفظه كالأمثلة السابقة ، وربما
لا تشتمل ؛ مثل قول القائل يصف
الصفحه ٤٩٥ :
مكانهما ، وتمنع اللبس. ومن الأمثلة قوله تعالى : (وَاتَّقُوا يَوْماً
لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً
الصفحه ٢٨٥ : ؛ إذ لا مفعول معه.
__________________
(١) سيجىء عند الكلام
على الحكم الأول من أحكامه ـ بعض أمثلة
الصفحه ٤١٤ : أمرا خاصا
محذوفا جوازا لوجود ما يدل عليه. ويظهر المتعلق الخاص فى المثالين السابقين بأن
نقول : تكلم الذى
الصفحه ٢٤٩ : بالنيابة.
منها : صفته ؛
نحو : صبرت طويلا من الدهر ـ جلست شرقىّ المنزل ؛ أى : صبرت زمنا طويلا ... ـ جلست
الصفحه ٣٩٣ : وأربعة
وستون يوماً ، في الغالب) (١)
ـ.
٢ ـ وعامل
النصب أو الجر بالإضافة فى «التمييز المفرد» ، هو اللفظ