الصفحه ٣٢٠ :
تكون فاعلا ، أو مفعولا ، أو غيرهما ، كما فى «ج» من الأمثلة السالفة ،
وكقولهم : لا ينفع المرء غير
الصفحه ١٧٦ :
من الأمثلة
السالفة ـ وأشباهها ـ نعرف أن الأفعال (١) قد تتعدد فى الأسلوب الواحد ، ويحتاج كل منها
الصفحه ١٩٩ :
المصدر مؤكّدا لعامله المذكور فى الجملة تأكيدا محضا ؛ فإنه لا يرفع فاعلا (٣) ، ولا ينصب مفعولا به. إلا إن
الصفحه ٣٣٠ :
الفعلية التى بعدها (١) ، فهو فى محل نصب حال (٢) مؤولة بالمشتق ، أو ظرف زمان. والتقدير على الأول
الصفحه ١٣٧ :
منصوبا كالأمثلة السالفة ؛ فإن كان مرفوعا للمحذوف فالمحذوف هو فعله وحده (١) ويتعين أن يكون مفسّره
الصفحه ١٩٢ :
من التنازع. فلا بأس أن يجرى فى التنازع أيضا ، وبعض المأثور من أمثلة التنازع يطابق
هذا ويسايره. ولا
الصفحه ١٣ :
يستعمل فى بعض المعانى الأخرى ؛ فينصب مفعولا به واحدا ، أو لا ينصب ؛
فيكون لازما. كل ذلك على حسب
الصفحه ١٥٣ : أمثلة
قليلة مسموعة عن العرب. حذف فيها حرف الجر ، ونصب مجروره بعد حذفه ؛ منها : «تمرون
الديار» ، بدلا من
الصفحه ١٩١ : الضمير ، وأحلوا محله اسما ظاهرا مناسبا إذا أدى الإضمار
إلى الوقوع فى مخالفة نحوية. ولقد نشأ من مراعاة
الصفحه ٢٠٤ : ؛ كالأمثلة المذكورة ، وقول الشاعر :
الغنى فى يد اللئيم قبيح
قدر قبح الكريم فى الإملاق
الصفحه ٢٤١ :
النوع غير متضمن معنى «فى» باطراد ، ومستثنى من التضمن (٤) المطرد.
وهذا القسم
يكون مختصّا كالأمثلة
الصفحه ٣٢٥ :
يصح فيه الاستثناء. وهنا لا يصح الاستثناء ؛ لمخالفته الكثير (١) ...
٣ ـ يجوز أن
يقال : قام غير
الصفحه ٥٢ : ، وصياغة التركيب ، فيكفى فى
الجملة المحكية أن تكون صحيحة فى مطابقة المعنى الأصلى ، وسليمة من الخطأ اللفظى
الصفحه ٢٤٣ : ». وقد ألحقوا بهذه الجهات ألفاظا أخرى ، منها : عند ـ ـ لدى ـ وسط ـ بين ـ إزاء
ـ حذاء ... واختلفوا فى مثل
الصفحه ٣٢٤ :
زيادة وتفصيل :
(ا) من أخوات «غير»
الاستثنائية كلمة بمعناها ، هى : «بيد» (١) (وقد يقال فيها