الصفحه ٨٤ :
سابعها : أن
يتقدم ـ أحيانا ـ على المفعول به ؛ كالأمثلة السابقة ، وكقول الشاعر:
وإذا أراد
الصفحه ٥٨ :
البائع الأمانة أنفع له. والكثير فى الأساليب المأثورة أن يكون فيها تلك الأفعال
الخمسة مبنية للمجهول ، وأن
الصفحه ٢٠٥ : ـ هبت الغرابة. وهو أسلوب عربى صحيح له
نظائر كثيرة فى القرآن ؛ وغيره مثل قوله تعالى : (فَإِنِّي
الصفحه ٤٥٥ : ـ المجاوزة (٢) ؛ نحو قوله تعالى : (فَسْئَلْ بِهِ
خَبِيراً.) أى : عنه. وقوله تعالى فى وصف المؤمنين يوم القيامة
الصفحه ١٢ : غير ما ذكر له ، مع ضرب أمثلة لذلك. فمن أفعال اليقين وألفاظه ما قد يستعمل فى
الرجحان ؛ فينصب مفعولين
الصفحه ٣٤٩ : (٤) ، كالأمثلة السالفة. وقد وردت معرفة فى ألفاظ مسموعة لا
يقاس عليها ، ولا يجوز الزيادة فيها. ومنها كلمة «وحد» فى
الصفحه ١١٦ : الحروف مع مجروراتها نائب فاعل ؛ فلا يقال نائب فاعل فى مثل : صنع منذ الصبح ،
ولا زرع حتى الشاطئ ، ولا قوتل
الصفحه ٣٣٢ : زائدة. ولا خير فى هذا التأويل ، لأن العربى الذى نطق
بتلك الأمثلة لا يعرف «ما» المصدرية ، ولا الزائدة
الصفحه ٢٢٤ :
المفعول له ، أو : المفعول لأجله
أ
لازمت البيت
؛ استجماما
ـ
أو :
للاستجمام
الصفحه ١٦٩ :
والرغبة فى
الإيجاز ؛ نحو : دعوت البخيل للبذل ، فلم يقبل ، ولن يقبل. أى : لم يقبل الدعوة ،
أو البذل
الصفحه ٣٥٩ : أن تقديم الحال على عاملها
المعنوى شبه الجملة نادر عنده. وضرب له مثلا هو : سعيد مستقرا فى هجر. (بلد
الصفحه ٤٧٢ : لإبطال المعانى الفرعية الناشئة مما قبلها.
ومن الأمثلة
أيضا ما قاله الشاعر فى أمر قربه أو بعده عن ديار
الصفحه ٤١٣ :
وفى هذه الحالة
التى يتمم فيها الجار والمجرور المعنى مع عاملهما يسميان «شبه الجملة (١) التام» فإن
الصفحه ٢٩٦ : » ، ولم تتكرر (٢) فللمستثنى بها ثلاثة أحكام :
الأول : وجوب النصب ـ فى الأغلب (٣) ـ ، بشرط أن يكون الكلام
الصفحه ٣٧ : مفردا ، وهى الأنواع
الثلاثة التى ينقسم إليها ـ كما سبق فى : «ا» من ص ٢٣ ـ ومن الأمثلة لتقدمه وهو
جملة ما