الصفحه ٣١١ : الموجب ، وهى لا تعمل إلا فى المنفىّ.
ذلك رأيهم
ودليلهم (١) فى كل ما سبق من الأمثلة الممنوعة ، وهو رأى
الصفحه ٣٠٣ : ماضوية لفظا لا معنى ؛ (بأن يكون الفعل ماضيا
فى لفظه ، مستقبلا فى معناه) ، نحو : أنشدك الله لمّا فعلت ؛ أى
الصفحه ٢٩ :
كلام الابتداء ، وأدوات الاستفهام (١) وغيرها من كل ما له الصدارة فى جملته. وإليك مثالا آخر
للمانع
الصفحه ٨٧ : فى أخرى ؛ ويجوز فى غيرهما.
ـ ا ـ فيجب تقديمه
:
١ ـ إن كان
اسما له الصدارة فى جملته ؛ كأن يكون اسم
الصفحه ٥٠٩ : المجاز : سنح له رأى ، أى عرض
له. اه ، وفى المصباح : وسنح لى رأى فى كذا : ظهر. وسنح الخاطر به : جاد. اه
الصفحه ٣٢٢ : هاتين
فى الكثرة أن تقع موقعا إعرابيّا آخر مما تصلح له الأسماء الجامدة ؛ كالمبتدأ فى
قول الشاعر
الصفحه ١٠٨ : صارت كلمة : «الطعام» نائب فاعل له بعد سبكه.
فإن أوقع فى
لبس لم يصح ؛ نحو : عجبت من إهانة علىّ ، إذا
الصفحه ٣٧٢ : مبتدا
له المضارع اجعلنّ مسندا ـ ٢٢
وما عدا هذه الحالة التى اقتصر عليها
يجوز فيه
الصفحه ٥٢٤ : على
مدلوله ، فإنه يكون أولى.
وذكر أمثلة
لتضمين لفظ معنى لفظ آخر. ثم قال : «ومن هذا الفن فى اللغة شى
الصفحه ١٥٩ : المرجعين السالفين وقليل
منه مدون فى حاشية الصبان قبيل آخر الباب. وكذلك عرض له «ياسين» فى حاشيته على
الصفحه ٣٤٣ :
كالأمثلة السالفة ـ وإلى «جامدة» وهى القليلة ، ولكنها مع قلتها قياسية فى عدة
مواضع (١) ؛ سوا
الصفحه ١٥٤ : المتميزة التى
لا تداخل فيها ، ولا اختلاط.
وليس للتعدية
بحرف الجر الأصلى حرف معين ، وإنما يختار للفعل
الصفحه ٤٠١ : الجر ؛ فكل حرف منها لا
بد له من اسم يجره على الوجه المبين فى هذا الباب.
«ثانيها» : أن يكون الاسم
الصفحه ٢١٥ : الجريح. أى
: يئن أنين الجريح. (أنينا شبيها بأنين الجريح) ... وهكذا. والمصدر منصوب فى هذه
الأمثلة على
الصفحه ٣٦٤ : العامل وتحقق معناه ـ كالتى هنا ، وليست لزمن
المتكلم. هذا إلى أن الأمثلة المعروضة (وأشباهها) وقد جاءت فيها