الصفحه ١٠٨ :
غموض وثقل ينافيان الأساليب الناصعة العالية ، وأسس البلاغة ، وهذان أمران لهما
اعتبارهما. ويزيدهما قوة
الصفحه ١٤٧ :
المحيط ، وشرحه تاج العروس ، وفى لسان العرب ، وفى أساس البلاغة ... وغيرها من
المطولات اللغوية. أما
الصفحه ١٥٩ : بلاغى.
لكن أيكون التضمين فى الفعل وما شابههه
ـ نوعا من المجاز ، أم من الحقيقة ، أم مركبا منها؟ وهل
الصفحه ١٩١ :
الذوق الأدبى وحسن التقدير البلاغى الفرار من محاكاة الصور البيانية وأساليب
التعبير الواردة بهذا الباب
الصفحه ٢٠٩ : ،
والتمنى ، والعرض ، والتحضيض ... ، ـ كما هو مدون فى المصادر الخاصة بالبلاغة ـ.
وإنشائية غير طلبية وهى التى
الصفحه ٢٢١ : يجوز استعمال «سعديك» بدون «لبيك»
إن دعت حكمة بلاغية. أما «لبيك» فالمسموع فيها الاستعمالان.
ومثل
الصفحه ٢٢٧ :
من القوة البلاغية عند دخولهما فى أقسام المفعول لأجله ، فقال :
وقلّ أن يصحبها المجرّد
الصفحه ٢٧٤ : يمنع منه مانع إلا كره التكرار اللفظى
بغير داع بلاغى.
ح ـ إذا دخل «لدن» ، أو : «عند» على
بداية الغاية
الصفحه ٢٧٦ : نأخذ؟
بالأول ؛ لأنه نص صريح ، فيه تيسير.
ولكن حظه من القوة والسمو البلاغى أقل كثيرا من الآخر الذى
الصفحه ٣٤٧ :
: «أما» فى نحو : أما بلاغة فبليغ ، من كل مصدر وقع بعد «أما» فى مقام قصد فيه
الرد على من وصف شخصا بوصفين
الصفحه ٣٥٢ : وحدها ، لأن تقديمها يفسد سلامة
التركيب ، ويزيل الحصر ، فيفوت الغرض البلاغى منه. ولو تقدمت معها «إلا
الصفحه ٤٢٢ :
ـ بلاغة ـ اختيار الحرف الأوضح والأشهر وقت الكلام ، دون الحرف الغريب ، أو غير
المألوف ، برغم صحة استعمال
الصفحه ٥٠١ : بحث مستفيض فى مكانها بين أبواب البلاغة) ومن أشهر أحكامها : أنها
فى أصلها مجاز قائم على ركنين : علاقة
الصفحه ٥٣٢ : لإجماعهم على اختراع الاستعارات العربية البديعة التى
لم تسمع بأعيانها من أهل اللغة ، وهى من طرق البلاغة
الصفحه ٥٤٧ : رأيا على رأى ، إذا رأى أن فى هذا الترجيح فائدة.
والمجمع يقرر الجديد ، متى كان موافقا للذوق البلاغى