الصفحه ٣٢٠ :
حَضرَهُ أجَلُه فأدلى بها إِلى عُمَرَ ، فيا عجبا! بَينا هو يَستقيلها في حياتِه
إِذ عَقَدَها لاخَرَ بعدَ
الصفحه ٣٣٨ :
بصانعِه ، والتّوحيدَ
له ، وعَهدَ إِليه في الاستسرارِ بما أودعه من دينهِ ، والصيانةِ له والحفظِ
الصفحه ٣٤٤ : إِلى التّمزُّقِ في البلادِ ، ومُفارقةِ الدِّيارِ
والأهلِ والأوطانِ ، وكتمانِ نَسَبهم عن أكثرِ النّاسِ
الصفحه ٣٤٦ :
رُءُؤْسَكُمْ
وَمُقَصِّرِيْنَ لا تَخَافُوْنَ )
(١) فكانَ الأمر
في ذلكَ كما قالَ.
وقالَ جلّ وعزّ
الصفحه ١١ : رحمهالله
، وما يتميز به من كونه مصدراً مهماً ومرجعاً معتمداً في بابه.
ومن هنا فقد راودت اذهان العاملين في
الصفحه ١٢ :
الأول سنة ٥٦٦ هجرية.
وهي نسخة معربة وسليمة ، رمزنا لها
بالحرف « ش ».
٢ ـ النسخة المحفوظة في مكتبة
الصفحه ٢٧ : رحمهالله
، وما يتميز به من كونه مصدراً مهماً ومرجعاً معتمداً في بابه.
ومن هنا فقد راودت اذهان العاملين في
الصفحه ٢٨ :
الأول سنة ٥٦٦ هجرية.
وهي نسخة معربة وسليمة ، رمزنا لها
بالحرف « ش ».
٢ ـ النسخة المحفوظة في مكتبة
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوآله
حيّ بين أظهرنا (٢).
في أمثال هذه الأخبار يطول بها الكتاب.
فصل
فأمّا مناقبه الغنيّةُ
الصفحه ٨٥ :
ولم يَشْرك أميرَ
المؤمنين عليهالسلام في هذه
المنقبة أحدٌ من أهل الإسلام ، ولا اختصَّ بنظير لها
الصفحه ٩٠ :
وآله فأمرأن يُنادى
بالصلاة جامعةً ، فنودي في الناس فاجتمعوا إلى المسجد حتّى امتلأ بهم ، ثمّ صَعِدَ
الصفحه ٩٢ :
لأمير المؤمنين عليهالسلام
ووَقَع منه فيما أنفذه (١) فيه
ما لم يُوافِق صوابَ الرأي ، فتداركه أميرُ
الصفحه ١٢٨ :
فلما سمِع رسولُ الله صلىاللهعليهوآله باجتماع الأحزاب عليه ، وقوّة عزيمتهم
في حربه ، استشار
الصفحه ١٤٢ :
قَتَل في عَمرا
صاد (١) عليٌ صَقْرا
قَصَم عليُّ ظَهْرا
الصفحه ١٥١ :
الله عليه وآله
وجَعَلها في جملة أزواجه (١).
فصل
ثم تلا بني المُصْطَلِق الحُدَيْبِيَّة
، وكان