الصفحه ٣٤٣ : عليهالسلام
وانتشارُ مناقبِه على ما قدَّمنا ذِكرهَ من شياع ذلكَ في الخاصّةِ والعامّةِ
وتسخيرِ العدوِّ والوليِّ
الصفحه ٩ :
وهكذا دواليك ، وما ذاك بمستبعد ولا
بمستغرب ، فان في هذا الامرما يوافق هوى الحكومات المتلاحقة
الصفحه ١٠ : براعته في
صناعة الكلام ، وقوة حجيته ، وقدرته الكبيرة على الاحاطة بالكثير من العلوم
المختلفة ـ أن ينفد
الصفحه ٢٥ :
وهكذا دواليك ، وما ذاك بمستبعد ولا
بمستغرب ، فان في هذا الامرما يوافق هوى الحكومات المتلاحقة
الصفحه ٢٦ : براعته في
صناعة الكلام ، وقوة حجيته ، وقدرته الكبيرة على الاحاطة بالكثير من العلوم
المختلفة ـ أن ينفد
الصفحه ٨٦ : على قَدَمِه (٢) ،
يَحوُطُهم من الأعداء ، ، يكْلَؤُهم (٣) من
الخُصَماء ، ويَرفق بهم في المسير حتى
الصفحه ٩٥ :
يلائم إيثارَ النبي صلىاللهعليهوآله وكان بيمنه ورِفقه وحُسن تدبيره ، وخلوصِ
نيّته في طاعة الله
الصفحه ١١٠ :
أين الكهول؟ وأينَ كلِّ دِعامة؟
في المًعْضِلات وأين زَينُ الأبطح؟
أفناهم
الصفحه ١١٨ : : ( ألا أجزت ) (١) عليه؟ فقال : « ناشدني الله والرَحِم ، وواللّه
لا عاش بعدها أبداً » فمات طَلحة في مكانه
الصفحه ١٢٠ : بن أبي طالب فضربه بالسيف على هامته فنَشِب في بَيْضةِ مِغْفَره ، وضربه
اُميّة بسيفه فاتّقاها أميرُ
الصفحه ١٤٦ :
مناقبه عليهالسلام في الغزوات ، ويُماثل فضائله في الجهاد
، وما توحّد به في معناه من كافّة العباد
الصفحه ١٦٢ : كالاهتمام بما سَلَف ، لضعف العدوّ ، وغَناء بعض المسلمين
عن غيرهم فيها ، فأضْرَبنا عن تَعدادها ، وإن كان
الصفحه ١٧٤ : ـ ليَرْجعُوا
وعاشرنا لاقَى الحِمامَ بنَفْسه
لما نالَه في اللهِ لا يَتَوَجَّع
الصفحه ١٨٧ : رسولُ الله صلىاللهعليهوآله الخروجَ استخلف أميرَ المؤمنين عليهالسلام في أهله وولده وأزواجه ومهاجره
الصفحه ١٩٠ :
السلام ولا ساواه في
معناها ولا قاربه فيها على حال ، ولو عَلِم اللّه تعالى أنَّ بنبيّه عليهالسلام