الصفحه ٣١٤ :
حتى يأْكُل قويُكم
ضعيفَكم ، ثمّ لا يُبعِد الله إلاّ من ظَلَمَ منكم ، وَلَقَلَّما أدبرَ شيءٌ ثمّ
الصفحه ٢٩٦ :
فصل
ومن كلامهِ عليهالسلام
وقد
بَلغَه عن مُعاويةَ وأهل
الشّام
ما يؤْذيهِ مِنَ الكلام ، فقالَ
الصفحه ٣٩ : أميرُ المؤمنين عليهالسلام ـ بحكم القرآن ـ أولى بالناس من أنفسهم
، لكونه وليّهم بالنصّ في التبيان
الصفحه ٣١٩ :
صاحبُكَ من صاحبِه ،
دق الله بينَكما عِطْرَمَنْشِمَ (١) »
(٢).
فصل
وروى جماعةٌ من أهلِ النّقلِ
الصفحه ١٥٥ :
الناسُ إلى الحُجرة
يَنْظُرَون ، مَن الرجل؟ فإذا هو أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١٤٨ : الله عليهالسلام
قائلاً (١) في
بيتي إذ انْتَبَهَ فَزَعاً من منامه ، فقلت له : اللّه جارك ، قال
الصفحه ١٧١ : بينه وبينهم.
وذلك أنّهم كانوا أصابوا في الجاهلية
نِسوةً من بني المُغيرة ، وقَتَلوا الفاكِهَ بنَ
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآله ذات يوم ـ جماعة
من الأنصار ـ فقال لنا : « يا معشر (٢) الأنصار
، بوروا (٣) أولادكم
بحبّ علي ابن
الصفحه ٣٦٢ : الكوفةِ ، ظاهرٌ في
جماعتِهم لا يتناكرُه منهم اثنانِ ، وهو منَ المعجزِ الّذي بيّناه.
فصل
ومن ذلكَ ما
الصفحه ١٨٠ : . فغَضِبَ رسولُ الله صلّى اللّه عليه
ــــــــــــــــــ
(١) الحظائر : جمع
حظيرة ، وهي ما يعمل للإبل من
الصفحه ٤١ : عشرة من شهر رمضان ، وقد كان ارتصده من أول
الليل لذلك ، فلمّا مرّبه في المسجد وهو مُستَخْفٍ بامره
الصفحه ٩٥ : صاحبَه الرايةَ بعده ، فكان من
انهزامه مثلُ الذي سَلَفَ من الأوّل ، وخيفَ في (٣) ذلك على الإسلام وشأنَهُ
الصفحه ٥٢ : أهل المصر كانوا
يُصَلّون في ذلك (١) الشهر
من أوّله إلى آخره ، إذْ نظرتُ إلى رجال يُصَلّون قريباً من
الصفحه ٢٧٤ : النّاسِ وتَدعوهُمْ
إِلى نفسِكَ ، وتُخبرهُم أنّكَ أولى بالنبيِّ صلىاللهعليهوآله
بالفضلِ والسابقةِ
الصفحه ٢٤٨ : الأول عنه ، فأجاب بما خالف الأوّلَ في الكلام كلِّه.
وعُبَيْدالله بن أبي رافع يكتب ذلك ، فلمّا فرغ من