الصفحه ٢٣٠ : في هذه
القضية (١)؟
قالا له : كيت وكيت ، قال : ما أَرى فيها إلاّ ما رأى أبو بكر.
فعادا إِلى النبي
الصفحه ٣٤٢ : من قًريْشٍ ، ومنهم من يقولُ : حدَّثَني أبو زينبَ.
وروى عِكْرِمَةُ عن عائشةَ ـ في حديثِها
له بمرضِ
الصفحه ٣٤٩ : شرُّ
الخَلقِ والخليقةِ ، قاتِلهُم أقربُ الخلقِ إلى الله وسيلة » ولم يكنِ المُخْدَجً
معروفاً في القومِ
الصفحه ٣٥٤ : ، فإنْ تبرأ
منِّي فلا دُنياَ له ولا آخرة » فكانَ الأمرُ في ذلكَ كما قالَ.
ومن ذلكَ ما
رَوَوْه أيضاً عنه
الصفحه ١٥٥ : رسول اللّه؟
قال : « لا » فقال عمر :
ــــــــــــــــــ
(١) روي في كفاية
الطالب : ٩٦ ، مصباح
الصفحه ٢٢٧ : لَبالغتُ في عقوبتكما
» وبَلَغَ رسولَ الله صلىاللهعليهوآله
هذه القضيةُ فأَمضاها ، وأقرَّ الحكمَ بها في
الصفحه ٥٤ : ، فلمّا وقف بين يديه قال له : « يا عدؤَ اللّه ، قتلتَ
أمير المؤمنين ، وأعظمت الفساد في الدين » ثمّ أمر به
الصفحه ٨٧ : رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله في تلافي فارطه ، وإصلاحِ ما أفسده ، ودفعِ
المَعَرّة عن شَرْعِه بذلك إلى
الصفحه ١٦٥ :
أمرٍ ما نستطيع أن
نُكَلِّمَه فيه » فالتفتَ أبو سفيان إلى فاطمة عليهاالسلام
، فقال لها : يا بنتَ
الصفحه ٢٢٩ :
وقضى عليهالسلام
في قوم وَقَع عليهم حائطٌ فقَتَلهم ، وكان في جمإعتهم امرأةٌ مملوكةٌ وأُخرى حُرّة
الصفحه ٣٤٧ : استأذناه في
الخروجِ إِلى العُمرةِ : « لا واللّهِ ما تريدانِ العُمرةَ ، وإنمّا ترَيدانِ
البَصرةَ » (٢) فكان
الصفحه ٢٤٢ : ، وتأمّلوا التوفيقَ
الذي قرن الله به أمير المؤمنين عليهالسلام
في الأحوال كلّها ، وفزع القوم إِليه في
الصفحه ٦٠ : ويدعو ويبكي ، حتّى إذا كان
في وقت السحر قال لي : يا ياسر ، أقِمْ عيسى ، فأقمته فقال له : يا عيسى ، قم
الصفحه ١٦٧ : امَنُ أن يكونَ له في قريش صَوْلةٌ. فقال النبي صلىاللهعليهوآله لأمير المؤمنين عليهالسلام : « أدركْ
الصفحه ٣٦٠ : ، فبعثَ في طلبه فأُتيَ به
فقالَ له : أنت قَنْبَر؟ قالَ : نعم ، قال : أبو هَمْدانَ؟ قال : نعم ، قالَ : مولى