الصفحه ٣١١ : عبد الملك.
(٣) في هامش « ش » و
« م » : عمر بن عبد العزيز.
(٤) في هامش « ش » :
فما قضاه اللّه
الصفحه ١٨٤ : يَطَأ ما وَجَد ، ويكْسِرَ كلَّ صَنَمٍ وَجَده.
فخَرَج حتى لَقِيَتْه خيلُ خَثْعم في
جمع كثير ، فبرزَ له
الصفحه ٢٥٨ : ، والخِذْلانُ لمن عصاه ،
والوعدُ والوعيدُ والترغيبُ والترهيبُ ، كلُّ ذلك قضاء الله في أفعالِنا وقدرهُ
لأعمالِنا
الصفحه ٢٧٨ : : « انفروا (٢) ـ رَحِمَكًمُ اللهُ ـ في طَلَب هذينِ
النّاكِثَيْنِ القاسِطَيْنِ الباغِيَيْنِ قبلَ أَنْ يَفوتَ
الصفحه ٢٧٩ : آخرُ الحاجِّ ، فاجتمعوا
لِيسمعوا من كلامِه وهو في خِبائهِ.
قال ابن عباسِ ـ رحمة الله عليه ـ فأتيتُهُ
الصفحه ٢٨٤ :
، ونقلها العلامة المجلسي في البحار ٨ : ١٦ ٤ ( ط / ح ).
(٢) نهد القوم
لعدوهم : اذا صمدوا له وشرعوا في
الصفحه ١٩١ : والدي ، فقال رسولُ الله صلىاللهعليهوآله : « أَهْدَرَ الإسلامُ ما كان في
الجاهليّة » فانصرف عَمرو
الصفحه ٣٠٧ : رأيتُمُ الحِرمانَ والأَثَرَةَ
، ووَقْعَ السّيفِ ونُزولَ الخَوفِ ، لقد نَدِمتم وخَسِرتُم على تفريطِكم في
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآله
في القوم ما تمَّ.
ألا ترى أنَّه عليهالسلام صَدَق أبا سفيان عن الحال ، ثمّ لان له
بعضَ اللين
الصفحه ١٧٨ : (١) وغِلٍّ في قلب ، ولكنّهم ظَنُّوا
سُخْطاً عليهم وتقصيراً بهم ، وقد استغْفروا اللّه من ذنوبهم ، فاستغفِرلهم
الصفحه ٣٣٣ : الإنسانِ
قولُه : « أعجب ما في الإنسانِ قلبُه ، وله
مواد من الحكمة وأضدادها ، فإِنْ سَنَحَ له الرّجا
الصفحه ٣٥٣ :
الخوارج ـ قالَ
لأميرِ المؤمنينَ عليهالسلام
: اتّقِ اللّهَ ـ يا عليُّ ـ فإِنّك ميِّت ، فقالَ اميرُ
الصفحه ١٩٧ : نعلو الوادي ، فقال له المسلمون : لا والله لا
نَفْعَل ، أمَرَنا رسولُ الله صلىاللهعليهوآله
أن
الصفحه ١٨٢ : في مقام الخِلافة من بعد رسول اللّه صلىاللهعليهوآله أن عانَ المسلمينَ بإعجابه بالكَثْرة ،
فكانت
الصفحه ٨١ : تحقيقَ الأخوّة والوزارة
والوصيّة والوراثة والخلافة ، وأوجَبَ له به الجنّة.
وذلك في حديث
الدار ، الذي