الصفحه ٢١٦ :
رسولَ الله ، لم
أخْرُج لأنّني لم احِب أن أسأل عنك الركْبَ. فقال النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٦ : « ش » و « م » عن نسخة : محمد بن مسلم ، وكأنّ في هامش «
م » علامة التصحيح.
(٣) في « ح » : عبد
الله.
(٤) كذا في
الصفحه ١٣٥ : عليّ عليهالسلام؟ والذي نفسي
بيده ، لو وُضِعِ جميعُ أعمال أصحاب محمّد في كفّة الميزان ، منذ بَعَث اللّه
الصفحه ١٦٢ : (١) أمرُ
الإسلام بها ، وتَمَهّد الدين بما منّ اللّه تعالى على نبيّه صلىاللهعليهوآله فيها ، وقد كان
الصفحه ٢٠٥ : رسولُ الله صلىاللهعليهوآله
مناديه فنادى في الناس : « اِرْفَعوا ألسنتَكم عن عليّ بن أبي طالب ، فإنه
الصفحه ٢١٠ : صلىاللهعليهوآله
في محلّ الأكرام والمِدْحَة ، حيث بَذَلوا قوتهم للمسكين واليتيم والأسير ، فأنزل
اللهُ سبحانه
الصفحه ٢٢٥ :
فمن ذلك ما رواه نَقلةُ الاثار من
العامّة والخاصّة في قضاياه ورسول الله صلىاللهعليهوآله
حيّ
الصفحه ٢٤٧ : ويقول
: أنا والله أتّهمهم على أبي يا أمير المؤمنين ، فإِنّهم احتالوا عليه حتى أخرجوه
معهم ، وطَمِعُوا في
الصفحه ١٢٨ :
فلما سمِع رسولُ الله صلىاللهعليهوآله باجتماع الأحزاب عليه ، وقوّة عزيمتهم
في حربه ، استشار
الصفحه ٢٣٦ : » ، فرُدّت
إِلى عمر ، وقيل له ما قال أمير المؤمنين عليهالسلام
فقال : فرّج اللهُ عنه لقد كدتُ أَن أَهْلكَ في
الصفحه ٢٧٢ :
من ورائكم ، مَنْ
أبدى صفحتَهُ للحقِّ هَلكَ.
قد كانتْ أُمورٌ لم تكونوا عندي فيها
معذورِينَ ، أما
الصفحه ٢٩٨ : النِّيّةِ ، فإِنَّ اللّهَ تعالى بعدَ
الصّبر يُنزلُ النّصرَ » (٣).
ــــــــــــــــــ
(١) في « م » وهامش
الصفحه ٣٢٥ : اللهُ في بُطونِ أوديةٍ ، ويَسلُكُهم يَنابيعَ في ،
ــــــــــــــــــ
(١) في هامش
الصفحه ٣٣٩ :
حقائقِ الغائباتِ ؛ وإذا كان الأمرُعلى ما بيّنّاه ، ثبتَ أنّ اللّهَ سبحانَه قد
خَرَقَ العادةَ في أميرِ
الصفحه ٦٨ :
فصل
ومن ذلك ماجاء في فضله عليهالسلام
:
أخبرني أبو الحسين محمّد بن المُظَفّر
البَزّاز قال