الصفحه ١٠١ :
وشرَكَه في ذلك
حَمْزَة ـ رضوان اللّه عليه ـ فكان قتل هؤلاء الثلاثة أوّل وَهْن لَحِق المشركين
الصفحه ١٣٧ : عليٌّ ضربةً ما كان في الإسلام أشأم منها ـ يعني ضربةَ ابن مُلْجَم لعنهَ
الله ـ (٢).
وفي الأحزاب أنزلّ
الصفحه ١٤٢ : النبيُ صلىاللهعليهوآله
قال لي حين توجّهتُ إلى بني قُرَيظة : سِرْعَلى بركة اللّه ، فإنّ اللّه قد
الصفحه ١٦٤ :
فصل
ولمّا دخل أبو سفيان المدينةَ لتجديد
العهد بين رسول الله صلىاللهعليهوآله
وبين قريش
الصفحه ١٦٩ :
كَعْب (١) ، وكان ممّن يؤُذي رسولَ الله صلىاللهعليهوآله بمكّة.
وبَلَغَه عليهالسلام
أنّ
الصفحه ١٧٧ : قَتَلْنا
بقول عمر. فأعرض رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله
حتى كلّمه عُمَيْربن وَهْب في الصَفْح عن ذلك
الصفحه ١٩٠ :
السلام ولا ساواه في
معناها ولا قاربه فيها على حال ، ولو عَلِم اللّه تعالى أنَّ بنبيّه عليهالسلام
الصفحه ١٩٧ : نعلو الوادي ، فقال له المسلمون : لا والله لا
نَفْعَل ، أمَرَنا رسولُ الله صلىاللهعليهوآله
أن
الصفحه ١٩٩ : الأسقُف
، فقال له : يا محمّد ، ما تقول في السيد المسيح؟ فقال النبي عليه وآله السلام : «
عبدٌ لله اصطفاهُ
الصفحه ٢٠٤ : نَجران.
فلمّا قارَبَ رسولُ الله صلىاللهعليهوآله مكّة مِن طريق المدينة ، قارَبَها
أميرُ المؤمنين
الصفحه ٢٤٩ : الغلام ابنِ الرجل المقتول ، ثمّ
قال له : « ما الذي تريد؟ قد عرفكت ما صنع القوم بأبيك » قال : أُريد أن
الصفحه ٢٧٤ :
فقلتُ له : سبحانَ اللّهِ ، واللّهِ
إِنّكَ لَصبور.
قالَ : « فأَصنعُ ماذا؟! ».
فقلتُ : تَقومُ في
الصفحه ٢٨٣ :
فصل
ومن كلامِه عليهالسلام
حينَ
نهَض من ذي قار متوجِّهاً
إِلى البصرةِ
بعدَ حمدِ الله والثّنا
الصفحه ٣٠٨ :
وعاقَبَ فَراعِنةً ،
فإِنْ يُمهِلْهُ اللّهُ فلن يفوتَه ، وهو له بالمِرصادِ على مَجازِ طريقِه
الصفحه ٣٩ :
وأبو سعيد الخدْري ،
وأمثالهم من جِلّة (١) المهاجرين
والأنصار ـ : إنّه كان الخليفةَ بعد رسول الله