الصفحه ١١٨ :
الصفين ، فنادى : يا
اصحاب محمّد ، إنّكم تَزْعمُون أنّ الله تعالى يُعَجّلنا بسيوفكم إلى النار
الصفحه ١٢١ : له : « ما لك لا تَذْهَب مع القوم؟
فقال أمير المؤمنين عليهالسلام
: أذهَبُ وأدَعَك يا رسول الله
الصفحه ١٥٤ : الأوّل رجع ، فقال له النبيّ عليهالسلام : « لمَ رجعت؟ » فقال : والّذي بَعَثك
بالحقّ ما استطعتُ أن أمضِيَ
الصفحه ١٥٨ : : « ليست هذه الرايةُ لمن حَمَلها ، جيئوني
بعليّ بن أبي طالب » فقيل له : إنّه أرمَد ، فقال : « أرونيه تروني
الصفحه ١٦٣ :
السورة ، وقوله
تعالى قبلها بمدّة طويلة : (
لتدخلنّ
اْلمَسْجدَ الْحَرَامَ انْ شَاءَ اللّهُ امِنينَ
الصفحه ١٧٠ :
السلام : « إنّما
جئتِ يا اُمّ هانئ تَشْتَكين عليّاً في أنّه أخافَ أعداءَ الله وأعداءَ رسوله
الصفحه ١٧١ :
فصل
ثمّ اتصل بفتح مكّة إنفاذُ رسول الله صلىاللهعليهوآله خالدَ بن الوَليد إلى بني جَذِيمة بن
الصفحه ١٨٦ :
فصل
وهذه الغَزاةُ أيضاً ممّا خَصَّ اللّه
تعالى فيها أميرَ المؤمنين عليهالسلام
بما انفرد به من
الصفحه ٢٠٦ :
في ذلك وخالف بعضٌ ،
وجَرَت خُطوبٌ بينهم فيه ، وقال منهم قائلون : إنَ رسولَ الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٣ :
، لم يُصيبوا أحَداً منهم يَقومُ فيهم مَقامي ، ويَعدلُ فيهم عَدْلي. وقلتُ : واللهِ
لألِيَنَّهم وهم
الصفحه ٣١٢ :
ما أعزَّ اللهُ
نَصْرَ من دعاكم ، ولا استراحَ قلبُ من قاساكم ، ولا قرَّتْ عينُ من آواكم ، كلامُكم
الصفحه ٣٤٨ :
صوفٍ معَه سيفُه
وتُرْسُه وإداوتُهُ (١) ،
فقَربَ من أميرِ المؤمنينَ عليهالسلام
فقالَ له : امدُدْ
الصفحه ٣٨ :
العظيم لمنزلتها من
الله تعالى ومنه عليهالسلام
، والخبر بذلك مشهور (١).
فكان أميرالمؤمنين عليّ
الصفحه ٥٣ : فاقْتلُوه كما قَتَلني ، وإن سَلِمْتُ
رأيتُ فيه رأيي » فقال ابنُ مُلْجَم :
واللّه لقد ابتَعْتُه بالف
الصفحه ٧٨ : ، عن بشير الغفاري ، عن أنس بن مالك قال
: كنت خادم رسول الله صلىاللهعليهوآله
فلمّا كانت ليلة أُمّ