الصفحه ١٤٨ :
قالوا : اِرجِعْ كما رجَعَ صاحباك.
قال : « أنا أرْجِع؟! لا والله حتى
تُسْلِموا أو أضْرِبكم بسيفي
الصفحه ٢٢٠ : وأين يُدْفَن؟! فخرج إليهم
أميرُ المؤمنين عليهالسلام
فقال لهم : « إنَّ رسولَ اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٥ :
اللهَ اصطفى بني أُميّةَ على بني هاشم! وزادَ مُعاويةَ عَلَيَّ بَسطةً في العلمِ
والجسم! فَاتَّقوا اللهَ
الصفحه ٣٣٧ :
فصل
في آياتِ اللّهِ تعالى
وبراهينِه الظّاهرةِ على
أمرِ المؤمنينَ عليهالسلام
، الدّالّة على
الصفحه ٩٠ :
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله المِنْبرَ
وأخَذَ الكتابَ بيده وقال : « أيّها الناس ، إنّي كنتُ سألتُ
الصفحه ١١٧ : الناسُ عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
في يوم أُحد ، جاء عليّ مُتَقلّداً سيفَه حتّى قام بين يديه ، فرفع
الصفحه ١٤٧ :
النبي صلىاللهعليهوآله : « مَنْ للوادي؟ » فقام رجل من
المهاجرين فقال : أنا له يا رسولَ الله
الصفحه ١٥٣ :
قال له : « فَضَعْ يدي عليها » فمحاها
رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله بيده ، وقال
لأمير المؤمنين
الصفحه ١٩٤ :
واختصاصِه من ذلك
بما لم يكن لغيره من الناس ، وبانَ من مودّة رسول الله صلىاللهعليهوآله وتفضيلهِ
الصفحه ٢١٧ : أخي علي بن أبي طالب
وعمّي » فأنْفَذوا مَنْ دَعاهما فحضرا ، فلمّا استقر بهما المجلسُ قال رسولُ اللّه
الصفحه ٢٣٣ :
(
يَسْتَفْتُونَكَ
قُلِ الله يُفْتيكُمْ في الْكَلالَةِ إِن امْرُؤ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ ولدِّ وله
الصفحه ٢٥٦ :
به عن رُبُوبيّته ، هو الواحد الفَرْد في أزَليّته ، لا شريكَ له في إلهيّته ، ولأ
نِدّ له في ربُوبيّته
الصفحه ٣٣٨ :
بصانعِه ، والتّوحيدَ
له ، وعَهدَ إِليه في الاستسرارِ بما أودعه من دينهِ ، والصيانةِ له والحفظِ
الصفحه ٤٠ : عليهالسلام ـ على النسق من غير فصل بين الكلام ـ :
« فمن كنتُ مَوْلاه فعَلي مَوْلاه » فاوجَبَ له عليهم من فرض
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوآله فقال له : إنّ الله يقُرِئُك السلام ، ويقولُ
لك : لا يُؤدِّي عنك إلاّّ أنت أو رجلٌ منك. فاستدعى