الصفحه ٧٥ : موسى ، عن زيد بن علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن جدّه ، عن علي عليهالسلام ، قال : « شكوتُ إلى رسول الله
الصفحه ٨١ : أجمع على صحّته نُقّاد الآثار ، حين جَمَعَ رسول اللّه صلىاللهعليهوآله بني عبد المطّلب في دارأبي طالب
الصفحه ٧١ : المؤمنين عليهالسلام أفضلُ الناس بعد رسول اللّه صلىاللهعليهوآله متناصرةٌ ، لو قَصَدنا إلى إثباتها
الصفحه ١١٦ : .
قال فقلت له : فمن حدَّثك بهذا؟.
قال : عاصم وسهل بن حنيف.
قال ، قلت له : إنّ ثبوتَ علي عليهالسلام
الصفحه ١٦٥ : بَلَغ بنَيّاي أن يُجِيرا بين الناس ، وما
يُجير أحدٌ على رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
».
فتحيّر أبو
الصفحه ١٢٠ : ، لوجدتَه قائماً على
ميمنةِ رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
يذُبّ عنه بالسيف ، وقد وَلّى غيره الأدبار
الصفحه ١٢٢ : عنه فإنّه
سقى آلَ عبد الداركاسَ حميم »
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٢ : إِلى
الشّامِ لقتالِ مُعاوية بنِ
أَبَي سُفيانَ
بعدَ حمدِ اللّهِ والثّناءِ عليهِ
والصّلاةِ على رسولِ
الصفحه ٣٤٥ :
تَدخِروْنَ فيْ بيُوْتِكُمْ ) (٢).
وجعلَ عزّاسمُه مثلَ ذلكَ من عجيب آياتِ رسولِ اللّهِ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٣ :
فاستدرك رسولُ الله صلىاللهعليهوآله بأمير المؤمنين صلوات اللّه عليه ما
كاد يَفوت من صواب
الصفحه ٢٢٣ :
في مرضه إلى أن توفّاه الله يقتضي فضله في الدين والقُربى من النبي صلىاللهعليهوآله بالأعمال
الصفحه ٣٣٥ :
(١) تحف العقول : ٢٠٣
و ٢٢٢ باختلاف يسير.
(٢) دعوات الراوندي
: ١٦٤ نحوه عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٤٨ : صلىاللهعليهوآله
أنِّي أُدرِكُ رجلاً من أُمّتِه يُقالُ له أُويسٌ القَرَنِيَّ ، يكونَ من حزبِ
اللهِ ورسوله ، يموت
الصفحه ١٨٦ : المناجاة التي أضافها رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله إلى اللّه ـ عزّ اسمه ـ ما ظَهَربه من
فضله وخصوصيّته من
الصفحه ٢٧٤ : شَهيداً وكنتَ أولى (١) بالعذر عندَ اللهِ ، وأَحقَّ بميراثِ
رسوَلِ اللهِ صلىاللهعليهوآله .
فقالَ