الصفحه ١١٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
لَحِقني من الجَزَع عليه ما لم أمْلِك نفسي ، وكنتُ أمامه أضرِب بسيفي بين
الصفحه ٤٧ : أرى رسول
اللّه صلىاللهعليهوآله يشير إليَ
بكفّه : يا علي ، هَلمَّ إلينا ، فإنّ ما عندنا هو خيرٌ لك
الصفحه ٣٩ :
وأبو سعيد الخدْري ،
وأمثالهم من جِلّة (١) المهاجرين
والأنصار ـ : إنّه كان الخليفةَ بعد رسول الله
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوآله : « أينَ عليُّ بن أبي طالب؟ » فقام
أميرُ المؤمنين عليهالسلام
فقال : « أنا ذا يا رسولَ اللّه
الصفحه ١٩٧ : نعلو الوادي ، فقال له المسلمون : لا والله لا
نَفْعَل ، أمَرَنا رسولُ الله صلىاللهعليهوآله
أن
الصفحه ١٥٠ : رجلين من
القوم وهما مالك وابنه ، وأصاب رسولُ الله صلىاللهعليهوآله
منهم سَبْياً كثيراً فقَسّمه في
الصفحه ١٦٧ : رضياللهعنه فقال للنبي صلىاللهعليهوآله : أما تَسْمَعُ يا رسولَ اللّه ما
يقولُ سَعدُ بن عُبادة؟ إنّي لا
الصفحه ٦٨ : .
قال : سَمِعتُ رسولَ اللّه صلىاللهعليهوآله
يقول لفاطمةَ وقد جاءَتْه ذاتَ يوم تبكي وتقول : « يا
الصفحه ١٩٠ : ، فأين أنت ـ يا عمرو ـ من هذا؟ » قال : ألا إنّي أسمَع
أمراً عظيماً ، فآمَنَ باللّه ورسوله ، وآمَنَ معه من
الصفحه ٢٢٢ :
) (١) (٢).
وقد كان
أبوسفيان جاء إلى باب رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
وعليٌّ والعباسُ مُتَوفَران على النظر في
الصفحه ١٠٢ :
نورده بعد إن شاء الله (٢).
وطُعَيْمةُ بن عَدِيّ بن نَوْفَل ، وكان
من رؤوس أهل الضلال.
ونوفَلُ بن
الصفحه ١٢٤ :
ولما توجّه رسول اللّه صلىاللهعليهوآله إلى بني النَضير ، عَمِل على حصارهم ، فضرب
قُبّته في أقصى بني
الصفحه ٢١٧ : أخي علي بن أبي طالب
وعمّي » فأنْفَذوا مَنْ دَعاهما فحضرا ، فلمّا استقر بهما المجلسُ قال رسولُ اللّه
الصفحه ٣٣٧ : بنِ أبي
طالبِ عليهالسلام كمالُ عقلِه
ووَقارتُه ومعرفتُه باللّهِ وبرسولهِ صلىاللهعليهوآله
معَ
الصفحه ٩١ :
به ، لأنّه لم يَكْفِ مهمّاً ، ولا أغنى بمُضيّه شيئاً ، وإنمّا أنفذه رسول الله صلىاللهعليهوآله