الصفحه ١٢٦ : قَدِموا مكة ، فصاروا إلى أبي سُفيان صَخْرِ بن
حَرْب ، لعلمهم بعَداوته لرسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥٤ : رُعباً.
فدعا رسولُ الله أميرَ المؤمنين عليّ بن
أبي طالب صلوات الله عليهما فأرسله بالرَوايا ، وخرج
الصفحه ٢١١ : المُتَجدِّدة لرسول الله صلىاللهعليهوآله والأحداثِ التي اتّفقت ( بقضاء الله
وقدره ) (٢).
وذلك أنه عليه
الصفحه ٢٠١ :
بسم الله الَّرحمن الَّرحيم
هذا كتابٌ من محمّدٍ النبي رسولِ الله
لنَجْران وحاشيتها ، في كلّ صَفرا
الصفحه ٣٧ : ء الله تعالى في الدين ، بعد رسول الله الصادق الأمين محمّد بن
عبدالله خاتم النبيّين ، ـ صلواتُ الله عليه
الصفحه ١٤٩ :
فلمّا جاءه قال له : « لمَ لم تَقْرَأ
بهم في فَرائِضك إلاّ بسورة الإخلاص؟ » فقال : « يا رسولَ الله
الصفحه ٢٨٠ : ثُمَ
قالَ :
« أَمّا بعدُ : فإنّ اللّهَ بعثَ
محمّداً صلىاللهعليهوآله وليسَ في
العَرَب أحدٌ يقرأ
الصفحه ٢٧٦ : والتألُّفِ على خلافهِ
ما حَفِظَهُ العلماءُ عنهُ ؛ بعدَ أنْ
حَمِدَ الله وأثنى عليهِ ثُم قالَ : « أمّا بعدُ
الصفحه ١٧٣ : بني هاشم يومئذٍ وهم ثمانية ـ أمير المؤمنين تاسعهم ـ :
العَباسُ بن عبدِ المطّلب عن يمين رسول
اللّه
الصفحه ٩٦ :
النكيرَله والمساءةَ
به ، ثمّ قال مُعلناً : « لأعطِينّ الرايةَ غداً رجلاً يُحِبُّه الله ورسولُه
الصفحه ٢٨٨ : أَن يَقتُلنَي فقَتلَهُ اللّهُ. أجلِسُوا
كَعْبَ بنَ سُوْرٍ » فأجِلسَ ، فقالَ أميرُ المؤمنينَ
الصفحه ٢٣٦ : » ، فرُدّت
إِلى عمر ، وقيل له ما قال أمير المؤمنين عليهالسلام
فقال : فرّج اللهُ عنه لقد كدتُ أَن أَهْلكَ في
الصفحه ١٣٣ : ثلاث إلاّ قَبِلتُها أو واحدةَ منها ».
قال : أجل.
قال : « فإني أدعوك إلى شهادة أن لا إله
إلاّ الله
الصفحه ٢٩٥ : وَرَسُوْلِهِ وَتجَاهِدُوْن فيْ سَبِيلِ اللّهِ بأمْوَالِكُمْ
وَأنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمَْ إنْ كُنْتًمْ
الصفحه ٤٨ : بَرَدَ السحر نام ، فحرّكه أميرالمؤمنين عليهالسلام برجله وقال له : « الصلاة » فقام إليه
فضربه