الصفحه ٢٢٨ : . وانتهى الخبرُ بذلك إِلى
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله فقال : « لقد
قضى أبو الحسن فيهم بقضاء الله عزّوجلّ
الصفحه ٩٥ : ما كان من
الرجلين في الانهزام ، فاكبر ذلك رسولُ الله صلىاللهعليهوآله
وأظْهَرَ
الصفحه ١٦٢ :
لذكرها ، وأكثرها
كان بُعوثاً لم يَشْهَدها رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ولا كان الاهتمامُ بها
الصفحه ٢٢٥ :
فمن ذلك ما رواه نَقلةُ الاثار من
العامّة والخاصّة في قضاياه ورسول الله صلىاللهعليهوآله
حيّ
الصفحه ٢٨٣ : ءِ عليهِ والصّلاةِ
على رسول اللهِ صلىاللهعليهوآله
: « أَمّا بعدُ : فإِنَّ اللهَ فَرَضَ الجِهادَ
الصفحه ٤٠ : من موسى إلاّ أنّه لا نبيَّ
بعدي » فاوجب له الوِزارة والتخصّص بالمودّة والفضل على الكافّة ، والخلافة
الصفحه ٢٦٩ : ، ثُم أقبلَ علينا بوجهِهِ عليهالسلام فقال : « لقدْ عَهِدتُ اقواماً على
عهدِ خَليلي رسولِ الله
الصفحه ٢١٦ :
رسولَ الله ، لم
أخْرُج لأنّني لم احِب أن أسأل عنك الركْبَ. فقال النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٩ : بنَوْفل؟ فقال له : أنا قتلتُه يا رسولَ اللة » فكبّر
النبي صلىاللهعليهوآله وقال : « الحمد
للّه الذي
الصفحه ٨٢ : اللّه وأنّي رسولُ اللّه ، فَمنْ يُجِبْني إلى هذا الأمر ويُؤازرْني عليه
وعلى القيام به ، يَكُنْ أخي ووصيّ
الصفحه ١٢١ : له : « ما لك لا تَذْهَب مع القوم؟
فقال أمير المؤمنين عليهالسلام
: أذهَبُ وأدَعَك يا رسول الله
الصفحه ١٥٨ : : « ليست هذه الرايةُ لمن حَمَلها ، جيئوني
بعليّ بن أبي طالب » فقيل له : إنّه أرمَد ، فقال : « أرونيه تروني
الصفحه ١٤٦ : ، إمّا أن تقولوا : لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له
وأن محمداً عبده ورسوله ، أو لأضْرِبنّكم بالسيف؟ قالوا
الصفحه ٣١٦ :
لَيُصَبًّرُني على ما أنا فيه أنّ ذلكَ كلَّه في اللّهِ ورسولهِ. وأنا أرجو أن
يكونَ الروح عاجلاً قريباً ، فقد
الصفحه ٢٩٣ : (١) لي بذلكَ جميعاً. وأخذتُ عليكم عهدَ
الله وميثاقَه وذمّة اللّهِ وذمِّةَ رسولهِ ، فأَجبتمُوني إِلى ذلكَ