الصفحه ٣٥٥ : على ذلكَ الدّهرُحتّى وُليَ زياد في أيّام
معاويةَ ، فقطعَ يدَه ورجلَه ثمّ صلبَه إِلى جذعِ ابنِ
الصفحه ٢١١ : ، فأوْجَبَ به فَرْضَ طاعته على
الخلائق واختصاصه بخلافته ، والتصريح منه بالدعوة إلى اتباعه والنهي عن مخالفته
الصفحه ٣٠٤ : أكرَهُ لقاءَ ربَي على نيَّتي (١) ويَصيرتي
، وفي ذلكَ رَوْحٌ لي عظيمٌ ، وفَرَجٌ من مُناجاتكم ومُقاساتِكم
الصفحه ١٦٤ : أنّه يُوصِله
إلى بغْيته من النبي صلىاللهعليهوآله
فسأله كلامَه له ، فقال : ما أَنا بفاعل. لعلم أبي
الصفحه ١٥٦ : المؤمنين عليهالسلام
بلا ارتياب ، وظَهَر من فضله في هذه الغَزاة ( ما اجتمع على نقله ) (٢) الرُواة ، وتفرّد
الصفحه ٢٣٥ : عليهالسلام
فمشى إِلى عُمَر فقال له : « لمَ تَرَكْتَ إِقامةَ الحدّ على قُدامة في شُربه
الخمر؟ » فقال له
الصفحه ٢٣٤ : السُفلى من عند الله عزّ اسمه ، فقال موسى عليهالسلام : سبحانَ من لا يخَلو منه مكانٌ ، ولا
يكون إلى مكان
الصفحه ١٤٣ : الأموال ، واسترقّ الذراري والنسوان.
ولمّا جيء بالأسارى إلى المدينة حُبسوا
في دار من دوربني النجار
الصفحه ٢٩١ : إلى مصرهم
، وقُتِلَ طَلحةُ والزُبيرُ على نكثِهما وشقاقِهما ، وكانتِ المرأةُ عليهم أشأَمَ
من ناقةِ
الصفحه ٢٣٩ : مَصَالِحِهِمْ وَتَدَارُكِ مَا كَادَ يَفْسُدْ بهِمْ (٣) لَولاَ تَنْبيْهُهُ عَلى وَجْهِ
الرَّأْي فِيْه ؛ مَا
الصفحه ١٣١ : (١) الخندق لا تَلْوِي (٢) على شيء ، وانصرف أمير المؤمنين عليهالسلام إلى مَقامه الأوّل ـ وقد كادت نفوسُ
القوم
الصفحه ٣٥٣ : ، فاسلُبْه عقلَه ، ولا تُبقِ له من دينهِ ما
يَستوجبُ به عليكَ رحمتَك » فبقيَ بُسْرٌ حتّى اختلطَ ، فكانَ
الصفحه ٢٤٦ : فرجه » فقال الرجل : يا
أمير المؤمنين ، ما آمن على هذا الشخص الرجال والنساء ، فأمر أن يشدّ عليه تُبّان
الصفحه ٣٦ : إلى ما سألت ، ومتحرٍّ فيه
الإِيجاز والاختصار حَسَب ما أثرت من ذلك والتمست ، وبالله أثق ، وإيّاه أستهدي
الصفحه ٢٠٧ : عليه : ( يَا اَيُّهَا الرَّسولُ بَلِّغْ مَا اُنْزِلَ
اليْكَ مِنْ رَبِّكَ ) (١) يعني
في استخلاف عليّ بن