الصفحه ٧ : التي ابتنى عليها الدين الاسلامي
الحنيف.
ومن المؤلم أن يلجأ الكثير من المؤرخين
إلى اعتماد ما يصل اليهم
الصفحه ٢٣ : التي ابتنى عليها الدين الاسلامي
الحنيف.
ومن المؤلم أن يلجأ الكثير من المؤرخين
إلى اعتماد ما يصل اليهم
الصفحه ١٢١ : ، واللهّ لا بَرِحت حتّى أُقْتَل ، أو يُنْجِزَ
الله لك ما وعدك من النصر. فقال له النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٢ : المسلمونَ ـ ما فَعلَ النّاسُ
بالأَمسِ ، فجئتموني راغِبينَ إِليَ في أَمرِكم حتّى استخرجتُموني من منزلي
الصفحه ٢١٩ : الّذي أَسَرَّ إليك رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله فسُرِيَ عنكِ ما كنتِ عليه من الحَزَن
والقَلَق بوفاته
الصفحه ١٧١ : اللّه صلىاللهعليهوآله خالداً أهلاً للإمارة على المسلمين. فكان
من أمره ما قدّمنا ذكرَه ، وخالف فيه
الصفحه ٢٠٦ : ، فاستدعاه رسول الله عليه وآله السلام وقال له : « ما لِي أراك
ـ يا عُمَر ـ مُحرِماً أَسُقتَ هَدْياً؟! » قال
الصفحه ٢٢١ : القولَ فيها على
التفصيل.
وقد جاءت الرواية : أنّه لمّا تَمّ لأبي
بكرٍ ما تَمّ وبايَعه من بايَع ، جا
الصفحه ٨٦ : على الأمتحان ، وهذه (٤) مُضافَةٌ إلى ما قدّمناه من مناقبه ، الباهرِ
فضْلُها القاهرِ شرفُها قلوبَ
الصفحه ١٨٦ : المناجاة التي أضافها رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله إلى اللّه ـ عزّ اسمه ـ ما ظَهَربه من
فضله وخصوصيّته من
الصفحه ٢٩٠ :
فصل
ثمّ كتبَ عليهالسلام
بالفتحِ إِلى أهلِ الكُوفِة
« بسمِ اللّهِ الرّخمنِ الرّحيمِ
من
الصفحه ١٨٣ :
بأنّه خيرُ الخليقة.
وهذا يُباين ما كان من خُصومة الغاصبين
لمقامه من الفِعال ، ويُضادُّ ما كانوا عليه
الصفحه ١٥٣ : أن أمضي ، لقد
وقفَتْ قَدَماي رُعباً من القوم فقال له النبي عليه وآله
ــــــــــــــــــ
(١) في متن
الصفحه ١٧٤ :
وَقَوْلي إذا ما الفَضْل شَدََّ
بسَيْفه
عَلَى القَوْم أُخرى ـ يا بُنيَّ
الصفحه ١٢٤ :
ولما توجّه رسول اللّه صلىاللهعليهوآله إلى بني النَضير ، عَمِل على حصارهم ، فضرب
قُبّته في أقصى بني