الصفحه ٦٢ : مَنْ هذا الشابّ؟ هذا محمّد بن عبداللّه ـ ابن أخي ـ أتدري من هذا
الغلام؟ هذا عليّ بن أبي طالب ـ ابنُ أخي
الصفحه ١٦٥ :
أمرٍ ما نستطيع أن
نُكَلِّمَه فيه » فالتفتَ أبو سفيان إلى فاطمة عليهاالسلام
، فقال لها : يا بنتَ
الصفحه ١٦١ : ء الشيعة يَمْدَح أميرَ المؤمنين عليهالسلام ويهَجْو أعداءه ، على ما رواه أبو محمّد الحسن بن محمّد بن جمهور
الصفحه ١٢٢ : : « خُذيه يا فاطمة ، فقد أدّى بعلُك
ما عليه ، وقد قتل اللّه بسيفه صَناديدَ قريش » (٣).
فصل
وقد ذكر أهل
الصفحه ٣٥ : : (٢)
الحمد لله على ما ألْهَمَ من معرفته ، وهدَى
إليه من سبيل طاعته ، وصلواته على خِيرته من بَريته ، محمّد
الصفحه ١٩٦ : : أنا أعلم بهذه البلاد من عليّ ، وفيها
ما هوأشدُّ علينا من بني سُلَيْم ، وهي الضِباع والذِئاب ، وإن
الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام يَقودونه إِليه ، فقال له النبي صلىاللهعليهوآله : « ما تَشتكي يا علي؟ قال : رَمَدٌ ما
الصفحه ١٦٧ :
مكّة بالراية ، غَلظ
على القوم وأظهَرَ ما في نفسه من الحنَق عليهم ، ودخل وهو يقول
الصفحه ٨٧ :
عليه وآله في أوامره
، وإصلاحِ ما أفسدوه ، حتّى انتظمت به أسبابُ الصَلاح ، واتَّسق بيُمْنه وسعادةِ
الصفحه ٢٣٠ : باليمن ، وروى بعضُهم حسبَ ما قدّمناه ، وأمثالُ ذلك كثيرة ، وإنّما
الغرضُ في ايراد موجَزٍ منه على الاختصار
الصفحه ١٨٢ :
الجنايةُ على الدين
لا تُتَلافى ، وأنَّ بَمقامه ذلك المَقام وصَبرِه مع النبي عليه واله السلام كان
الصفحه ٢٠٥ : الحُلَلَ من قبل أن
نَدْفَعَها إلى النبي عليه وآله السلام ولم أكُنْ أَذِنْتُ لك في ذلك؟ » فقال : سَألوني
أن
الصفحه ٢٨٣ :
فصل
ومن كلامِه عليهالسلام
حينَ
نهَض من ذي قار متوجِّهاً
إِلى البصرةِ
بعدَ حمدِ الله والثّنا
الصفحه ٢٤١ :
بالكثرة ، وإنّما كُنّا نقاتل بالنصر ، وأمّا ما بلغك من اجتماعهم على المسير إِلى
المسلمين ، فإِنّ الله
الصفحه ١٩٩ : الأسقُف
، فقال له : يا محمّد ، ما تقول في السيد المسيح؟ فقال النبي عليه وآله السلام : «
عبدٌ لله اصطفاهُ