الصفحه ١١٤ : أبرَحَ من موضعي هذا ، فقالوا له : إنه أمرك بهذا وهو لا يَدْري أنّ
الأمرَ يَبْلُغَ إلى ما ترى ، ومالوا إلى
الصفحه ٢٧٥ : على ما بُويِعَ عليهِ مَنْ كانَ قَبْلي ، وإنّما الخِيارُ إلى النّاسِ
قبلَ أَنْ يبايِعوا ، فإِذا
الصفحه ٣١٦ :
فصل
ومن كلامهِ عليهالسلام
في
تظلُّمهِ من أعدائه ودافِعيه
عن حقِّه
ما رواه العباسُ بنُ
الصفحه ١٠٥ :
ببدر ، على ما قدّمناه.
فصل
فمن مختصر الأخبار التي جاءت بشرح ما
أثبتناه ، ما رواه شُعْبةَ ، عن
الصفحه ٢٣٦ :
عليه وآله قال : رُفع
القلمُ عن ثلاثة : عن المجنون حتى يفيق! إِنّها مغلوبةٌ على عقلها ونفسها
الصفحه ٥١ : المؤمنين عليهالسلام
إلى الصلاة ، وقد كانوا قبل ذلك ألقَوْا إلى الأشعَث بن قَيْس ما في نفوسهم من
العزيمة
الصفحه ٣٤٨ : ذلكَ
قولُه عليهالسلام وقد رفعَ
أهلُ الشّام المصاحفَ ، وشكَّ فريقٌ من أصحابه ولَجَؤوا إِلى المسالمةِ
الصفحه ٢٧١ : ، والتعريضِ
بظالمِهِ ،
والأشارةِ إِلى ذلكَ
والتنبيهِ عليه
ما رواه الخاصّةً والعامةُ عنه ، وذَكَرَ
ذلكَ
الصفحه ٢٠٢ :
ألا ترى إلى اعترافِ النصارى له
بالنبوّة ، وقطعِهِ عليهالسلام
على امتناعهم من المباهلة ، وعلمِهم
الصفحه ٣٠١ : من ترك أمر
الله. وامّا الذي ذكرتُم عنِ الأشترِ من تركهِ أمري بخطِّ يدِه في الكتاب وخلافِه
ما أنا عليه
الصفحه ٣٤١ : به من كرائمِه ، وتسليم العدوِّ من ذلكَ بماُ (١) فيه الحجّةُ عليه ، هذا معَ كثرةِ
المنحرفينَ عنه
الصفحه ٢٧٤ : ، وتَسألُهُمُ النَصرَ على هؤلاءِ المتمالئينَ عليكَ ، فإِنْ
أَجابَكَ عَشرةٌ من مِائةٍ شَدَدْتَ بالعَشرةِ على
الصفحه ١٣٧ : عليٌ عليهالسلام
ضربةً ما كان في الإسلام ضربةٌ أعزُّ منها ـ يعني ضربةَ عَمْرو بن عبد وَدّ ـ ولقد
ضُرِب
الصفحه ٢١٠ : باختلاف الأحوال على ما بيّناه.
فصل
فكان في حَجّة الوداع من فضل أمير
المؤمنين عليهالسلام الذي اختصّ
به
الصفحه ٢٦١ : العلم أن
يكون عليه
ما رواه العلماء بالأخبار في خُطبةٍ
تركنا ذكرَ صدرِها إلى قوله : « والحمد للّه الذي