الصفحه ١٢٧ :
تستأصلوه.
فطافوا على وجوه قريش ، ودَعَوْهم إلى
حرب النبي صلىاللهعليهوآله وقالوا لهم
: أيدينا
الصفحه ٢٩٩ :
فصل
ومن كلامهِ عليهالسلام
وقد مَرَّ
برايةٍ لأهلِ الشّامٍ لا
يَزولُ اصحابُها عن
مَواقِفهم
الصفحه ٢١٦ : : « فانفذُوا جَيْشَ أُسامة فانفذوا
جَيْشَ اُسامة » يُكَررها ثلاث مرات. ثمّ أُغمِيَ عليه من التَعَب الذي لَحِقه
الصفحه ٢٠٠ :
فإنّه على غيرشيء.
فلمّا كان من الغد جاء النبي عليه وآله
السلام آخذاً بيد أمير المؤمنين علي بن
الصفحه ٨٥ : من الكفّار ما أحْوَجَه الى الهَرب من مكّة بغتةً ، لم يَجِد في قومه وأهله
مَنْ يأتَمِنهُ على ما كان
الصفحه ٩٥ : ، وبلوغُ
النبي صلّى الئهُ عليهِ والهِ ممّا آثره ( من المراد ) (٢) وانتظام الأمر فيه على ما قَرّت به
عينُه
الصفحه ٣٤٧ : » (١) فقاتلَهم عليهالسلام
وكانَ الأمرُ فيما خبر به على ما قالَ.
وقالَ عليهالسلام لطلحةَ والزُّبير حين
الصفحه ٢٠٣ :
كان قد أنفذَه عليهالسلام إلى اليمن ليخمِّسَ زكاتها (١) ، ويَقْبِضَ ما وافق عليه أهلُ نجران من
الصفحه ١٢٩ :
ان أكْسِر عنكم من
شوكتهم إِلى أمر ما ».
فقال سعدً بن مُعاذ : قد كنّا نحن
وهؤلاء القوم على الشرك
الصفحه ١١٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
لَحِقني من الجَزَع عليه ما لم أمْلِك نفسي ، وكنتُ أمامه أضرِب بسيفي بين
الصفحه ٢٦٤ : ، واستكثرمن غير طائل ، جلس للناس قاضياً ضامناً لتخليص ما التبس على غيره
، إن خالف مَن سبقه لم يأمن مِنْ نَقْض
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوآله من تَبوك إلى المدينة قَدِم عليه
عَمروبن معدي كَرب فقال له النبي صلىاللهعليهوآله
: « أسلِمْ
الصفحه ٣٤٤ :
النّكالِ ما جرى
عليهم من ذلكَ ، فقُتِلوا بالفَتْكِ والغِيْلةِ والاحتيالِ ، وبُنيَ على كثيرٍ
منهم
الصفحه ٢٢٤ :
بينهم فيه ، فانقادوا إلى ما دعاهم إليه من ذلك ورآه ، فصار بذلك كلّه أوحداً في
فضله ، وأكمَلَ به من مآثره
الصفحه ٩٩ : المعدودين من المسلمين في
الشجعان ، وراموا التاخّرَ عنها لخوفهم منها وكَراهتهم لها ، على ما جاء به مُحكم