الصفحه ٥٢ : أن يعجلوا عليه ولا يَسْمَعوا منه ، فوَثَب عن صدره وخَلاّه
وطَرَح السيفَ من يده ، ومَضى شَبيب هارباً
الصفحه ٢٥٣ : وَالعَامِلينَ عَلَيْهَا
) (٣) إلى آخر الآية ، وهم ثمانيةُ أصناف لكل
صنفٍ منهم سَهْمٌ من الصدقات (٤).
وقضى
الصفحه ١٨٠ :
عليّ ، إنّك لقَاطعٌ
لساني؟ قال : « إنّي لمُمْضٍ فيك ما أُمرتُ ».
قال : ثمَّ مَضى بي ، فقلت : يا
الصفحه ١٦٣ : مَتَطاوِلة ، ودَبَر رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله
الأمر فيها بكتمان مسيره إلى مكّة ، وسَتْرِعزيمته على
الصفحه ٣٥٢ :
يَحبِسُ أشقاها!؟ » (١).
وقولُه عليهالسلام
: « ما يَمنعُ أشقاها أن يَخضِبَها من فوقِها بدم
الصفحه ٣٣٩ : يُعْهَدْ لأَحدٍ من مبارزةِ الأقرانِ ومنازلةِ الأبطالِ ، مثلُ ما عُرِفَ
له عليهالسلام من كثرةِ
ذلكَ على
الصفحه ٤٨ : : سَهِرَ أميرُ المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام في الليلة التي قتِل (٢) في صَبيحَتِها ، ولم يَخْرُج إلى
الصفحه ٨ : ذلك من قبلنا ، وانما اتى في بعض ناقليه إلينا ،
وانّا انما ادينا ذلك على نحو ما أُدي إلينا »!!.
ولا
الصفحه ٢٤ : ذلك من قبلنا ، وانما اتى في بعض ناقليه إلينا ،
وانّا انما ادينا ذلك على نحو ما أُدي إلينا »!!.
ولا
الصفحه ٤٥ : أمره ما كان ، وضَرَب
أميرَ المؤمنين عليهالسلام
قُبض عليه وقد خَرَج من المسجد ، فجيء به الى أمير
الصفحه ٢٢٢ : صلىاللهعليهوآله ، وعلى كلّ
امرىءٍ ما اكتسب وهو وليُّ ما احتقب » فانصرف أبو سفيان إلى المسجد فوجد بني
اُميّةَ
الصفحه ٢٥٠ : ادّعته وَيحلف ، فقال
أمير المؤمنين عليهالسلام
لقنبر : « مُرْ من يغلي ماءً حتى تشتدّ حرارتُه ، ثمّ لتأتني
الصفحه ٢٦٣ : . « الصحاح ـ شعف ـ ٤ : ١٣٨٢ ».
(٤) قمش : جمع القماش ، وهو ما على وجه الارض من فُتات الاشياء حتى
يقال لرذالة
الصفحه ٣٤٠ : .
وإذا كانَ الأمرُ على ما وصفناه ، ثبتَ
ما ذكرناه من انفرادِه بالآيةِ
الصفحه ٢٨٧ : الثرَيّا لَتَنَاولَها هذا الغُلامُ ، واللهِ ما كانَ
فيها بذي نَحِيزةٍ (٢) ،
ولقد أَخبرَني مَنْ أدركَهُ