الصفحه ٤٢ : والحسينُ عليهماالسلام
بامره ، وحَمَلاه إلى الغَرِيّ من نَجَفِ الكوفة ، فدَفَناه هناك وعَفّيا موضِعَ
قبره
الصفحه ٣٥ : سيّد أنبيائه وصفوته ،
وعلى الائمة المعصومين الراشدين من عِترته ، وسلّم.
ــــــــــــــــــ
(١) كذا
الصفحه ٩٦ : المؤمنين عليهالسلام فكان الفتحُ على يديه (١).
ودلَّ فحوى كلامِه عليهالسلام على خروج الفرّارين من الصفة
الصفحه ٢١٥ : » (١) ثمّ
قام عليه وآله السلام مُبادراً خَوفاً من تقدّم أحد الرجلين ، وقد كان أَمَرهما عليهالسلام بالخروج
الصفحه ٢١٩ : ءَ ويُعينه عليه ، فلمّا
فَرَغَ من غَسْله وتجهيزه تقدَّم فصَلَّى عليه وحدَه لم
ــــــــــــــــــ
(١) آل
الصفحه ٥٦ : ، وانصرفنا ونحن مسرورون بإكرام الله لأمير المؤمنين عليهالسلام فلَحِقَنا قومٌ من الشيعة لم يَشْهَدوا
الصلاة
الصفحه ١٣٢ : المُغيرة وضِرار بن الخطّاب ـ في يوم الأحزاب ـ إلى
الخندق فجعلوا يطوفون به يطلُبون مَضيقاً منه فيعبرون
الصفحه ٥٧ : والحسينُ ومحمّد بنو علي عليهالسلام وعبداللّه بن جعفر رضي الله عن » (٢).
وروى يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي
الصفحه ٩٤ :
بعث خالِد بن الوليد
إلى أهل اليَمَن يَدْعوهم إلى الإسلام ، وأنفذ معه جماعةٌ من المسلمين فيهم
الصفحه ٢٣٦ :
عليه وآله قال : رُفع
القلمُ عن ثلاثة : عن المجنون حتى يفيق! إِنّها مغلوبةٌ على عقلها ونفسها
الصفحه ١٥٦ :
فانا يا رسول اللّه؟
قال : « لا » فأمْسَكَ القومً ونَظَر بعضُهم إلى بعض ، فقال رسول الله
الصفحه ١١٢ : وَهْب ، قال : وَجَدْنا من عبداللّه بن مسعود ـ يوماً ـ طيب
نفس فقلنا له : لو حدّثتَنا عن يوم اُحد ، وكيف
الصفحه ٢١٢ : .
فكان فيما ذكره من ذلك عليه وآله السلام ما جاءت به الرواة على اتفاق واجتماع من
قوله عليهالسلام
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام فتوثّق منه ، وتوكّد عليه ألاّ يَغْدر
ولا يَنْكث ففعل ، ثمّ أدبر عنه فدعاه أميرُ المؤمنين
الصفحه ١٢٠ : (١).
وروى الحسن بن محبوب قال : حدَّثنا
جميلُ بن صالح ، عن أبي عُبَيْدة ، عن أبي عبداللّه جعفر بن محمد ، عن