الصفحه ٢٠ :
اكاديمية وتربوية لتلافي موارد العطب ومواضع الهلكة ، كما اشارإليه قوله تعالى : ( وَلَقَد بَعَثنا في كُلِّ
الصفحه ٢١ : قيل
من ان وهب بن منبه ، وعبيد بن شرية (١) كانا
من مصنفي تأريخ تلك الحقبة الماضية ، فلا مناص من القول
الصفحه ٢٦ : بوضوح قوله في شرحه لعقائد الصدوق رحمهالله في باب النفوس والارواح : « لكن
اصحابنا المتعلقين بالاخبار
الصفحه ٤٠ :
ووزيري ووارثي
وخليفتي من بعدي » وهذا صريحُ القول في الاستخلاف.
وبقوله ـ أيضاً ـ عليهالسلام يوم
الصفحه ٤١ : يطول بذكرها الكتاب ، وقد استقصينا القول
في إثباتها في غيرهذا الموضع من كتبنا ، والحمد للّه.
فكانت
الصفحه ٦٤ : المعنى كثيرة ، وشواهدها
جَمَّة ، فمن ذلك : قول خُزَيمة بن ثابت الأنصاري ذي الشهادتين ـ رحمة اللّه عليه
الصفحه ٨٢ : اللّه ـ أؤازرُك على هذا الأمر. فقال : اجْلِسْ ، ثم أعاد
القول على القوم ثانيةً فاُصْمِتوا ، وقمتُ فقلتُ
الصفحه ٩٩ : الى قوله تعالى : ( وَلاَ
تَكَوُنوا كَآلَّذينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بَطَراً وَرِئَاءَ ألنّاسِ
الصفحه ١٣٧ : أللّهُ
وَرَسُولُهُ إلاّ غُرُوراً ـ إلى قوله :
ـ وَكَفَى
أللّهُ المُؤْمِنينَ الْقِتَالَ وكَانَ اللّهُ
الصفحه ١٤٠ :
لم يَثْنِهِ عن ذاك شُغلٌ شاغل
فاذهَبْ ـ علِيٌّ ـ فما ظَفِرْتَ
بمثله
قولٌ
الصفحه ١٤٢ :
به وتحقَن به فهو صيصة ، ومنه قيل للحصون « الصياصي ». « النهاية ـ صيص ـ ٣ : ٦٧
».
(٥) اقتباس من قوله
الصفحه ١٤٥ : الفصل
من نسخة « ش » و « ح » إلى قوله : « ثم كان من بلائه عليهالسلام
ببني المصطلق » الآتي في ص ١١٨.
الصفحه ١٦٣ :
السورة ، وقوله
تعالى قبلها بمدّة طويلة : (
لتدخلنّ
اْلمَسْجدَ الْحَرَامَ انْ شَاءَ اللّهُ امِنينَ
الصفحه ١٧٤ :
وَقَوْلي إذا ما الفَضْل شَدََّ
بسَيْفه
عَلَى القَوْم أُخرى ـ يا بُنيَّ
الصفحه ١٧٩ : صلىاللهعليهوآله قولهُ فاستحَضرَه وقال له : « أنتَ
القائل :
أتجعَل نَهْبي ونَهْبَ العبيـ